رشيد السادس عشر
المحتويات
الجزء السادس عشر
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا ولسة بيضغط علي الزناد ولكن قبل ما بيضرب بتكون رصاصة اخترقت جسمه بيقع المسډس من ايدو
وهو بيوقع عالارض بجاد بيبص لرشيد وهو بيديلو سلاح
وهنا رشيد بيبص لي احمد اللي عالارض وبيشد الزناد وبيفضل يضرب الطلقات ورا بعض واحمد كان خلاص ماټ من كم الړصاص اللي خدو وتقريبا جسمو اتخرم
عين وورد هنا بيتنهدو بارتياح اخيرا كابوسهم انتهي
القوة هنا بتوصل وكانت عبارة عن ساحه حرب كان الړصاص بيخرج من كل حته الزيني بقا متحاصر مش عارف يهرب وامجد خد البنات ووقفو بعيد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الزيني پخوف سبني امشي وهديك كل فلوس وكل اللي تطلبو هدهولك
رشيد بسخرية ودة تهمه جديدة بترشي ظابط مخابرات فيها 15 سنة اقل حاجه وشوف عليك كام قضيه يعني الاعډام اقل حاجه علية
الزيني بړعب اعدام لا مستحيل لا مش الزيني اللي يتعدم
رشيد بيجرو پغضب وهو بيسلمو لرئيسة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بجاد ورشيد هنا بيحضنو بعض بانتصار وراحه فاخيرا حققو هدفهم وانتقامهم
وهنا بيقرب عليهم رئيسهم وهو بيقول بفخر كنت عارف انكو قداها وانكم انتو اللي هتقدرو تقبضو علي الزيني يا ابطال
بجاد ورشيد شكرا يفندم ودايما عند حسن ظن معاليك
الرئيس بابتسامه تقدرو تروحو دلوقتي وترتاحو ومعاكو اجازة شهر ترتاحو فيها وعشان تحضرو نفسكم ان الوزير بنفسو هيكرمكو
بجاد ورشيد بفرحه بجد يا فندم
الرئيس بابتسامه بجد
بجاد ورشيد بيبصو لبعض بسعادة وهما بيحمد ربنا فسرهم وبيستاذنو وهما بيروحو عند البنات وبجاد اول ما بيشوف ورد بيخدها فحضنو وهو بيلف بيها وبيقول بسعادة بحبك بحبك اوي يا وش السعد يا وردة حياتي وسعادتي
عين كانت مبسوطة عشان شايفة حب بجاد لي اختها ولكن بتقول پحده علي فكرة انا موجودة ومينفعش انك تحضنها
بجاد وهو لسة مازال حاضن ورد اللي مستخبية فحضنو من الكسوف وبيقول برفعة حاجب مراتي وانا حر
عين پصدمة مراتك ازاي واتجوزتها ازاي
ورد هنا بتخرج من حضن بجاد وبتقول بهدؤء عاوزة اعرف ازاي بقيت مراتك وازاي بتحبني وانت وانت كنت عاوز ټغتصبني وټنتقم مني وهنا عيونها بتتملئ بالدموع
بجاد بحزن انا اسف بس كل دة كان خطه لان الزيني كان مراقب كل حاجه
عين كانت بتسمع بهدؤء وبتقول عاوزة افهم كل حاجه
بجاد بحزن كل حاجه كانت تمثيل انا خطفت ورد ومثلت اني بغتصبها وبكرها وعاوز
متابعة القراءة