الهجينه الفصل ال28 بقلمي مآآهي آآحمد 

موقع أيام نيوز

الهجينه 
الجزء التامن والعشرون  
بقلمي مآآهي آآحمد 
داغر اول ما سمع كده اتشتت وفك السلسله حاجه بسيطه
داغر بقلق هدير 
ياسين اخدها فرصه وبكل قوته فك السلسله بسرعه 
وقرب من داغر وغرز ضوافره جواه 
داغر وقع في الارض اااااه 
هدير داغر 
داغر قعد علي ركبه نص قعده ضوافر ياسين مش سهله مش مجرد چرح دي لما بتدخل جسم البني ادام زي ما يكون سم داخل جوه جسمك مع انه مش سم  

ياسين فضل حاطط ضوافره جواه داغر وبقي بيرفعه بكل قوته بأيديه
ياسين وهو بيرفع داغر بقت عروق داغر شويه وهتطلع منه ووشه بقي احمرررر جدا وبقي دايس علي سنانه من كتر الالم 
اللي جواه 
ياسين بكل جبروت وعيونه اتحولت لاسود وانيابه ظهرت  
ياسين بيكلم بكل خبث اصړخ ..اصړخ ياداغر ..عايزك تصرخ من الالم عايز اسمع صوتك 
هدير وقتها كانت شايفه ياسين في الكاميرا وشايفه كميه الشړ اللي في عنين ياسين ولا شكله المرعب 
ميرا ميرا كانت واقفه علي الباب بقلق يلا ياهدير مافيش وقت انا محتجاكي لازم نتحرك
هدير وقتها دموعها كانت بتنزل منها علي داغر وبقت متنحه للشاشه وحاطه ايدها علي بوقها عشان ما تعملش صوت وداغر يتشتت اكتر 
ميرا شافتها كده سابتها ومشيت 
داغر وهو مش قادر يتكلم بصوت يادوبك مسموع وطالع ببحه ام .. امش .. امشي 
ياسين استغرب وضم حواجبه كده 
اللي هو انت بتكلم مين 
بص علي ودن داغر وهو لسه رافعه بأيديه بيبص لقي سماعه في ودنه ابتسم ابتسامه خبيثه ورفع حاحبه الشمال 
ياسين اااااااه مدام هدير معانا هنا يا اهلا .. يا اهلا .. لاااا احنا كده بقي لازم نرحب بيكي وماينفعش نموته علي طول 
ياسين رمي داغر علي ورا وضړب ضهره في الحيطه وداغر الډم بقي ينزل من صدره وفعلا مكانش قادر 
ياسين وطى وقعد في مستوى داغر ..وداغر حاني ضهره ومرمي في الارض  
ياسين رفع ايده وشال السماعه من ودن داغر ولبسها حط ايده علي السماعه  
ياسين افتكر انك شيفاني بسسسسسس .. بيبص بعنيه يمين وشمال علي جسم داغر وبيدور علي الكاميرا بس مش عارف هو حاطط الكاميرا في انهه مكان بالظبط
رفع دقن داغر بضهر ايديه وخلي داغر يبصله وخنق داغر بأيديه بكل قوته من رقبته 
هدير بدموع وهي بتحرك راسها شمال ويمين لا لا لا حرام عليك سيبه .. 
ياسين وبص للكاميرا اللي علي راس داغر وابتسم ابتسامه خبيثه وبقي بيكلم هدير عرفتك انك حامل مبرووك 
.. بس. للاسف مش هيلحق يتولد عشان هكون شربت من دمك 
هدير من الخۏف من شكله المرعب لما بيتحول رجعت بأيديها ورجليها لورا وهي علي السرير 
هدير داغر 
ياسين قام و رمى السماعه من ودنه وداس عليها برجليه كسرها ١٠٠ حته وداس علي سنانه بكل ڠضب وبص لداغر بصه شړ وقرب من داغر مره تانيه 
بقلمي ماهي
تم نسخ الرابط