قصه ابواب العشق بقلم ايمان صلاح
المحتويات
ولا انتي عجبك وقفتك معاه
ماجد كان واقف ماسك نفسه بعد ما سمع اخر كلمتين مسك فيه وضربوا بعض حاولت تفصل بينهم بس ماجد بعدها بعيد وضربه بعض
ايمان_صالح
كان خالد قاعد مع سما بيضحكوا ووصلتوا رساله قرب من الموبيل وفتحه شاف الرساله استغرب جدا واټصدم سكت شويه ف سما قلقت وقربت منه
_مالك يا حبيبي
_هه ولا حاجه يا حبيبتي
_طيب فيه ايه الموبيل
_لا دي رساله ملهاش لازمه
_اجهز الاكل
_مش دلوقتي انا هنزل مشوار نص ساعه واجي
_طيب هستناك مش هاكل لحد ما تيجي
في بيت شاكر مراته مراته راحت ل سما بعد ما اتاكدت من نزول خالد وخبطت على الباب فتحت سما وهي ماسكه ابنها بصتلها وابتسمت
_تعالي يا ام يمنى
_انا كنت جايه اجبلك الفلوس اللي اخدتها منك
_ما هو شاكر نزل الشغل وقولت ارجعهالك
_طيب يا حبيبتي خليها
_لا شكرا يا حبيبتي المهم هتعمللنا شاي ولا تيجي نشرب عندي
_لا ازاي ده انا هجهز الاكل وناكل مع بعض
_لا يا حبيبتي شكرا انا عايزه شاي بس
_طيب ثواني هنيم احمد وهجيب الشاي واجي
دخلت وهي بصتلهم پحقد وقعدت على الكرسي بعد شويه رجعت سما بالشاي بصتلها وابتسمت وقعدوا مع بعض
ابتسمت _بجد الف مبروك على شغله
_الله يبارك فيكي بس كنت عايزه اروح عند اهلي
_طيب دي فرصه كويسه قولتيله
_قولتله بس يا اختي راحت ضړبني بالقلم شوفتي
ورتها علامه على وشها فبصتلها سما بدهشه
_هو ضړبك كده
_اهه والله يا حبيبتي انا بقى قولت امشي وهو في الشغل وهاخد العيال اروح ارتاح اليومين دول
_لا مش اوي كده هروح ارتاح بس من غير ما أقوله وهرجع قبل ما يجي بس والنبي يا اختي ما تقولي لحد عشان ارتاح مش اكتر ودلوقتي هقوم الحق اروح قبل ما يجي
مشيت وسما قعدت جنب ابنها اللي قعد يعيط رجعت ام يمنى شقتها ووقفت مسكت موبايلها اتصلت بجوزها
_انا وصلت عند ماما اهو وقبل ما تيجي تقولي عشان اجي ومسبكش لوحدك في البيت
كانت قاعده مع جوزها اللي قالها
_انا عندي شغل يومين وهرجع
_طيب هروح انا و الولاد نشوف ماما
_روحي بس ترجعي قبل اجي عشان الاقيكم في البيت
_ماشي يا حبيبي
قامت وهو حضر شنطته ومشي وهي مسكت وشها علمت عليه زي ما يكون مضړوبه وغطته بالطرحه وسمعت صوت نزول خالد راحت رايحه عند سما .
فاقت على شرودها ومسكت موبايلها وبعتت رساله
_لو مش متأكد من كلامي انا كنت عند مراتك وشربنا شاي مع بعض مش مراتك بتحب الشاي برضوا هههه
ايمان_صالح
رؤى كانت واقفه في الشارع و ماجد وعلي بيضربوا في بعض وقفت پخوف بتبص عليهم وارتعشت علي بصلها ومهتمش و ماجد كان بيضرب علي بص عليها لقاها مڼهاره فساب علي وكان هيروح عندها علي كمل في ضړب لحد ما وقع وشد رؤى ومشي
وصلوا عند المدينه وعلي زقها
_اطلعي فوق وبكره هنرجع البلد واياك ترجعيله انا واقف اه.
مشي
متابعة القراءة