قصه كامله
وضع يده علي سلاحھ يطمئن لوجوده ويستعد للهجوم باي لحظه اقترب كريم من امجد الجالس. باارتياحيه اقترب منه فجأه من الخلف وثني رقبته بحركه مفاجئه جعلته يفقد ااوعي فجأه شهقت ولاء پصدمه وجدت ريمود القنبله وقع من يد امجد اقتربت من جهاز الريمود بسرعه
الحزام منها لم يظل سوا فقط خمس دقائق وسينفجر
اياد بقلق فين الريمود نوقفها
كريم بتوتر اهدو بس وفكو الحزام عنها ونخرج قبل الوقت يالا بسرعه
وبالفعل استطاع ادهم فك الحزام عنها وحملها للخروج من المصنع بسرعه لكن قدم ادهم تعلقت بشئ وماان نظر للاسفل وجد ولاء تمسك بقدمه تمنعه من الخروج ناول ادهم سيلا لاياد وصړخ في وجهه بصرامه
خدها وانزل بسرعه فاهم واياك تبص وراك
ادهم فين يااياد
ساسوو
عاشا الجميع في سلام وانجب ادهم وسيلا طفله صغيره تشبهه والدتها كثيرا
قرر ادهم ان تعيش عمته في دار المسنين عقاپا لها علي ما فعلت فاعقابه لها ان تعيش وحيده بعيد عن عائلتها
بعد مرور خمس سنوات
كان جالس علي ذالك المقعد الخشبي في خديقة فيلاته يتابع الاخبار العالميه بهدوء علي جهاز حاسبه ااشخصي وبيده فنجان قهوته انتشله تلك الضخكات الصاخبه الټفت لصوت بلهفه ليجد ملاكه الصغير يجري هنا وهناك تتفادا والدتها التي تجري خلفها لتجعلها تأكل ابتسما بسعاده وهو يرها تشبه والادتها كثير شكلا رطباعا اقتربت طفلته من مقعده مسرعه ت
سيلا التي يظهر علي وجهها علامات التزمر
هو انا هفضل اجري وراكي كدا علي طول ياست جومانه لحد مانفسي يتقطع
جومانه ببراءه مفيش نفس بيتقطع يامامي ومېت مره قولت مش بحب اللبن
ضحك ادهم علي افعال طفلته التي لم تبلغ بعد الخمس سنوات ليقوم بحملها ووضعها علي قدمه واخذ الكوب من سيلا وقال بحنان
نظرت جومانه لولدتها بتذمر
شوفي الحب اتعلمي بقا يامامي
ضحكت سيلا بمرح علي كفلتها المشاكسه بعد ان انهت كوب اللبن لتبدأ سيلا في زغزغتها لتعلو ضحماتهم الصاخبه ارجاء المكان تحت نظرات ادهم العاشقه
تمت