أدهم الشرقاوي الفصل ال102 والفصل103
المحتويات
وراحت اتجاه السرير تصبح على الخير
وهو راح علي الكنبه
علي بليل مليكه كانت تحلم بي كوابيس
أدهم صحي
راح عندها على السرير
شافها بتحلم
من غير تردد نام جنبها
وحس إن قلبه حا يطلع من مكانه
أدهم مع نفسه يارب هونها عليا وصبرني مش قادر أتحمل بعدها عني ولا كرها ليا أعمل إيه علشان أكسبها يا رب حنن قلبها عليا
فضل يدعي كثير لحد ما نام
هي كانت حاسة بي راحة وبتحلم كثير
علي الفجر خلود صحيت وراحت غرفه مليكه وشافت ابوها نايم ومامتها في حضنو وراحت تجري علي خالد صحتو
خالد في ايه
خلود انا روحت عند ماما لاقيت بابا عندها ونايمين
خلود اه تعالا معايا شوفهم
طلعو من الغرفه وراحو عندهم
فتحو الباب
خلود شوفت
بس خالد كان زعلان اوي مش عايز حد ينام جنب أمو
راح صحي ادهم
ابتدأ يفتح عينيه
ادهم في حاجه حبيبي
خالد انت ازاي تنام جنب ماما كده
خالد كان متنرفز ادهم فضل مصډوم من رده فعل ابنو اللي بغير علي امو
مليكه في كل دا كانت مصدومه وان رده فعل خالد كانت عڼيفه مع ادهم
خلود انا كمان حنام جنب ماما
ادهم وانا
خالد ماما بتاعتي انا وخلود انت لا
ادهم حبيبي انت ليه متعصب كده
خالد انا ما بحبش حد يقرب من ماما انت عندك ماما ملك روح عندها وسيب لينا ماما
ادهم طيب عندي فكره كلنا ننام في السرير جنب بعض
خالد وانا حنام في حضڼ ماما
مليكه الدوا اللي أخذت كان مدوخها ونامت وسابتهم يتكلمو
ادهم كان مبسوط أوي اوي
ثاني يوم
مليكه صحية شافت ولادها نايمين شافت أدهم ېدخن في الشرفة قامت
راحت عندو
مليكه صباح الخير
أدهم لف عندها صباح النور
نمتي كويس
مليكه آه الدوا دوخني ماحستش بنفسي بصت عليه هو انت زعلان
مليكة علشان شايفاك بدخن كثير
أدهم إيه رأيك في اللي حصل امبارح من أولاد
خالد معايا
مليكه أنا شرحت ليك حياتي مع أولادي خالد حس إنك تأخذ مكانه كان على طول يسألني أدا حاتجوز تاني ولا لا
أدهم يعني أفهم من كلامك أني أنا ماليش دور في حياتك فقط أب أولاد وحتى هما مش حايتقبلو إني أقرب منك
راحت الحمام وسابت أدهم يشوف إن معركته بقت صعبة مع مليكة وأولاد
نزلوا يفطروا
واتفقت سارة ومليكه يطلعوا مع أولاد يطلعوا يعملوا شوبينج
لبست مليكه أولادها ولبست بنطلون جينز مع بلوزة طويلة في أبيض
أدهم نده عليها في المكتب
أدهم اتفضلي يا مليكة دا كارت البنك فتحت ليكي حساب وحطيت ليكي مبلغ كبير اصرفي براحتك وكل شهر حاحط ليكي مبلغ تصرفي بيه على أولاد
مليكه المبلغ الكبير اللي
متابعة القراءة