اسر وليلى الفصل الخامس والسادس

موقع أيام نيوز

في سابع نومة إتنهد و دخل أوضة تبديل اللبس و لبس بنطلون قطني و بعدين طلع و إتجه و فرد الغطاء عليها غطاها كويس و لف عشان ينام من تحت الغطا و من و ډفن أنفه في بيستنشق جمال ريحتها اللي كانت مزيج بين الأنوثة و البراءة مزيج مهلك ل قلبه و عقله و بصعوبة غمض عينيه و بصعوبة أكبر .. نام نام و وداعة!
يتبع
تفاعل ومتابعه للصفحه عشان اكملها بسرعه القصه حلوه اوي وهتحلو تاني تابعو الصفحه عشان توصلكم 
الفصل السادس
صحيت من نوم طويل لقت نفسها في واخدها بين إيديه و راسها تحت دقنه منه إتخضت و إتنفض من إتنفست بسرعة و هي بتبعد إيده عنها و بتقعد قدامه بتبص حواليها فتح عينيه و بمنتهى البرود حط إيديه الإتنين تحت راسه و راقبها بإستمتاع إبتسم لما لاقاها بتبص و بتبصله و بتقول ب تمتمة
في إيه! أنا فين! إنت .. إنت ليه مش لابس كدا!!
قالت بخضة أكتر لما لقت نصه العلوي كله عريان إبتسم أكتر و مقالش كلمة ف بصت على لبسها لقته زي ما هو ف إتنهدت براحة وقالت بعفوية
مش مهم .. المهم إني لابسة!!
قال بصوت أجش و لسه الإبتسامة الجذابة مرسومة على وشه
غلبانة أوي يا ليلى أنا ممكن أعمل اللي أنا عايزه و إنت لابسه هدومك عادي!!
بصتله للحظات تستوعب لتشهق بعدها بخضة حقيقية و قالت
إنت .. إنت بتقول إيه! إنت معملتش حاجه صح!
قريب متقاطعيش!!
قال ببساطة و قعد قصادها و إتأمل ملامحها للحظات كان كل إنش ب ملامحها ب إفتتان رهيب بصت لإيديها و قالت بحزن
حتى إنت أجبرتني على جوازي منك .. أنا عايشة في الحياة دي عشان أتجبر على حاجات مش عايزاها!
إتنهد و دقنها و رفع ليه وقال بهدوء
هعديلك حاجات مش عايزاها دي عشان أنا عارف إنك زي م أنا عايزك!
بصتله بضيق و قالت بإنفعال
أنا كل اللي أنا عايزاه أعيش في هدوء! أنا تعبت!!
قالت الجملة الأخيرة و هي على وشك العياط بصلها للحظات و الغطاء و من على جسمه و قام وقف و هو بيقول بجمود
قومي إلبسي عشان نروح لأهلي في الصعيد هتلاقي في الدولاب لبس كتير ليك و متتأخريش عشان عايزين نروح بدري!
إحتجت و ضړبت بإيديها و قامت وقفت قدامه و قال بحدة و صوت عالي
مش هروح معاك في حتة أنا عايزة أرجع ل جدو!!!
وطي صوتك!!!
قال بحدة أكبر و بصوت أعلى من صوتها ف إنكمشت و رجعت خطوتين قعدت على السرير و دموعها بالعافية ف قال آسر بضيق و صوت مازال عالي
أول و آخر مرة تتكلمي معايا كدا!! قومي إلبسي يلا بدل قسما بربي ألبسك أنا!!!
رفعت عينيها الحمرا ليه بحزن مكبوت لما شاف عينيها اللي شبه موج البحر ڠصب عنه قلبه هزمه و قبل ما يتهور و يعمل حاجه يندم عليها سابها و مشي!!!

قاعد في العربية و السواق هو اللي سايق و من المرات القليلة اللي يسيب فيها السواق يسوق عربيته بس كان عايز يفضل خصوصا إن الطريق طويل بصلها بجنب عينه لقى وشها متجهم زي الأطفال و باصة في الشباك بضيق ف قال بهدوء
ليلى قربي!!
بصتله بإستغراب ف مد إيده ليها و قال ب بعض اللين
تعالي!!
بصت لإيده بتردد حسمه هو لما إيديها و برفق ناحيته قعدت و فضل هو إيديها و قال بمنتهى
تم نسخ الرابط