رفيف قلبي الفصل السابع والعشرون شروق_الحاوي
المحتويات
27
رفيف نزلت كانت بتقدم رجل وبتأخر رجل وراحلها آسر ومسك إيدها وباسها قدام الكل
وراح وقف بينهم وفجاءة النور طفى
واشتغلت الشاشة وكان فى فيديو لروان وآدم
كان محتواه
آدم كان قاعد على الكنبة ودموعه نازلة
وكانه كان فى دنيا تانية
كان تايه وبيقول انا اللى قټلت حببتى انا
آدم كان تايهة ومش مركز فى حاجه وكل اللى شايفة هو منظر حببتة وهى ڠرقانه فى ډمها وآسر شايلها
روان وهى بتنفخ من الزهق آدم خد أشرب
آدم بصلها وزق إيدها بالعصير
آدم آخد الكوباية وشربها مرة واحدة وقام وقف انا هروح لحببتى
روان كانت بتحاول توقفة آدم أهدى بس استنى
آدم كان دايخ ومش قادر يوقف
قاعد وحط رأسة بين إيده
روان ابتسمت بخبث آدم انت شكلك تعبان تعالى معايا ارتاح شوية وبعدها هنروح لنغم
روان سندتة وهو كان بيحاول يفضل فايق بس مش عارف ازاى
روان دخلته الاوضة وقعدته على السرير معداش ثوانى وكان آدم فاقد وعية
روان بدأت تقلعة هدومة وكانت بتقلع هدومها وفجاءة الفيديو فصل
آدم كان واقف مصډوم من اللى شافة هو مكنش فاكر اى حاجه حصلت فى اليوم دا وعيونة راحت على نغم لاقاها بټعيط وفجاءة جريت علية ح
انا عرفت الحقيقة قبل رفيف متختفى بيوم وكنت ناوى اكشفها والغى الفرح بس رفيف وقتها اختفت وبعدها بإسبوع روان كانت طريقتها غريبة فى الكلام دايما بتكلم حد ولما أسالها كانت بتتوتر
وكمل وهو بيلف حوالين روان
بصراحة دا خلانى اشك فيها وبدأت اراقبها لحد لما طلبت تسافر من سنتين دا خلانى شكيت فيها أكتر ولانى كنت مشغول فى التدوير على رفيف بعت وراها واحد
وللاسف مقدرتش أمسك عليها حاجه وفى اليوم اللى شوفت فية رفيف فى المطار انا كنت راح اقابل
متابعة القراءة