رفيف قلبي الفصل السابع والعشرون شروق_الحاوي
روان وكنت ناوى انهى كل حاجه وساعدنى اكتر لما لاقيت حببتى دا شجعنى اكتر انى انهى كل حاجه
وفجاءة دخل عمر ومعاه نفس الشخص اللى كان محپوس فى بيت روان
روان اول ما شافتة اتوترت وبتبلع ريقها بصعوبة
آسر بصلها بخبث اى رورو مش عارفاه ولا اى
روان بتوتر مين دا انا معرفوش
آسر ضحك جامد وراح مسك الولد من شعرة وپغضب مش دا حبيب القلب اللى حامل منه ياوس ورماه على الارض وكان بيقرب منها
وحتى اللى شوفتة فى الفيديو احمد اللى كان بيخلينى اعمل كدا ايوا احمد هو اللى كان بيخلينى اعمل كدا صدقنى
أحمد اټصدم من كلامها انتى مجنونه يابت انتى هو انا عمرى كلمتك اصلا
أحمد بص لآسر آسر انت عارف انا حكتلك على الموضوع دا ايوا انا اللى بعتلك رسايل علشان تشوفهم وافرق بينك وبين آدم وبعترف بكدا بس مقولتلهاش تعمل كدا
وحتى الواد دا انا مكنتش اعرف علاقتة بيها انا كنت جايبة علشان اعرف أهل رفي..... آسر برقلة وسكت
آسر بص لروان پغضب ومسكها من شعرها بقا يوس انا تستعملينى كوبرى ومسكها من رقبتها روان مكنتش قادرة تتنفس
رفيف قربت منه وبعدته عن روان
رفيف وهى بتشد إيده آسر ابعد عنها ھتموت فى إيدك آسرررر سيبهاااا آسر بعد عنها
يتبع
عايزين بارت تانى النهاردة ولا كفاية كدا
الرواية لسة فيها حوالى فصلين كمان او تلاتة
بقلمى شروق_الحاوي
ا