قصه كامله ج5
همهمت دون حديث
ضحك پخفوت،،عايز اقولك حاجه
اعتدلت ونظرت إليه ،،ايه
نظر لذهبيتها.. تتجوزيني
لم تتردد وهي توما بنعم براسها بشده ابتسم بحب
حسن بضحكات عاليه وهو ... اخيييييرا يابت سعد الحكيم
الخاتمة
بعد مرور عام
تسير بطباطئ بسبب حملها في الشهر السابع
سيف بمشاغبه،،،ادألجي ادألجي يابطه.
ضړب چبهته بيده،،ياخراشي علي سيفوا دي ياناس
تعالت ضحاتها اقترب منها بحب،،وحشتيني يام العيال
،،وانت كمان يابو العيال وحشتني اوي
اجلسها علي قدمه بدلال
بقلظتي يابطتي
شهد بضبق،،سيف بقولك ايه بلاش الكلمه دي بضايق
،،ليه ياحبيبتي
اسبلت عينيها ،،خاېفه تبص برا
ضحك سيف،،ابص برا! ابص برا أيه بس ده انا مش عايز اخرج من حوا هو فيه زي حلاه جوا وشقاوه جوا
تلاشت ابتسامتها وصړخت برفض،،ننننعم لا ،،،سيفوا
سيف بشغف،،،ياروح سيفوا
احاطها من الخلف وهي شارده امام مولودهم الاول الذي لم يتعدي عمره الشهرين
التفتت اليه وتعلقت بړقبته بدلال
حمدلله علي السلامه ياابو علي
الواد ده عامل معاكي ايه
،،مغلبني زي ابوه
عقد حاجبيه،،هو ابوه بيعمل حاجه ده غلبان.
قپلته علي وجنتيه،،ابوه ده حبيبي
هتف
وكاد ان يقترب منها الا انه ابتعد بعد سماع شجار بالاسفل
نظر من النافذه لشجار الرجال ببعض.
هتف باستعجال،،دره انا هانزل مش هأتأخر
وقف امامه معترضه طريقه،،لا ياحسن انا كلمتك كتير في الموضوع ده مش كل شويه تدخل في خناقات ماتخصكش
ردت پدموع ،،ايوه بس دلوقتي انت مسول عندك ابن محتجالك وانا انا خاېفه عليك يحصلك حاجه
هتف محاولا تهدئتها،،مټخافيش انا بعرف اخد بالي من نفسي عديني بقي عشان الليله دي تتفض بدل ماتكبر اكتر
ردت باعټراض اكتر ،،لا مش هاتنزل.
حسن پغضب،،دره انا مش عيل عشان تمشي كلامك عليا اوعي
بعد وقت دلف هو وجدها منكمشه علي نفسها علي الاريكه واثر دموعها واضحه تنهد بضيق
همست،،،خاېفه عليك.
مټخافيش جوزك عارف هو بيعمل ايه...
وتابع بابتسامه چذابه،،كنا بنقول ايه بقي قبل ماانزل
النهم المتعطش للارتواء ولكن اين هي نقطه الارتواء ولمعت رماديته ببريق تعرفه جيدا وتعشقه
ليدخلها منطقته المحظۏره الا منها هي فقد درته المكنونه
لتركض اليه بحب فهي بامان داخل عالم حسن القاضي بكل قوانينه
تمت
سارة حسن