قصه بقلم ألكسندر
المحتويات
ليه كده قلبي كان هيقف حرام عليكي حور اوعي تعملي كدا تاني انتي نبض قلبي انا اسف اني سبتك بس لو كنت فضلت كنت خوفتك زيادة مني نظرة الخۏف الي كانت في عنيكي ډبحتني بس الي عملتيه مش سهل انا بغير عليكي كإنك بنتي اه يا حور اوعي اوعي تبعدي واخذ يبكي وهي داخل احضانه حتي غفى بالخارج كان عادل وألفت عادا حتى يكونوا معها لم يستطيعا تركها سمعا كل كلامه وبكائه اخذها عادل من يدها وذهبا لغرفتهم نائمان يحتضان بعضهما بنتي كانت هتروح الحمدلله رجعت واه معانا سيف بيحبها اوي والرابط الي بينهم غريب تصدقي الصبح كنت هاخدها وامشي واقوله مالكش بنات عندي بس لما سمعته ولقيته بكا مش هقدر اعمل كده الراجل لما بيبكي علي حبيبته يا ألفت دا يبقي بيعشقها ولما واحد زي سيف بكل جبروته يبكي يبقي يفديها بروحه جبروت ايه بس يا عادل دا بيعاملها زي البسكوته انتي ماشوفتيش سيف غير هنا انما سيف بره جبروت قليلة عليه سيف في السوق اسمه الصقر واكتر حاجة تأكد شوفتي التدابير الامنيك الي بنتك فعلتها جيش دخل وفي ثانية اختفي انت كده بتخوفني عليها ماتخافيش سيف بيعشقها وبكرة نفهم انت ليه هادي كده في ايه يا عادل اهدي شوية انا شفت نفسي في سيف نفس الكسرة الي كانت في عينه كانت في عيني لما راح النظرة دي مش بتبقي الا غير للابن وطالما حبه لحور وصل للدرجة دي ناتخافيش عليها يا رب يكون عندك حق عندي يلا نامي شوية بس يلا يا حبيبتي حاضر اول مرة اشوف سيف كده بيعشق يا منى بس في بينهم حاجة غريبة قلوبهم شكلها متوصلة ببعض ربنا يكرمهم سيف كلمني ونسي الي حصل ومين قالك ان سيف مش هيكلمك صح سيف ماله سيف ما كويس ونايم في حضڼ مراته والله ابنك دا جبروت هه مالكش دعوة
شوية هسيبها ماشي يا سيف طرق باب غرفة ريم ماعلش يا ريم اجهزي بسرعة علشان تمشي مع حور ومافيش حاجة ويلا تركهم ونزل الي الاسفل
متابعة القراءة