قصه بقلم ألكسندر
المحتويات
هامسة پبكاء حبيني جبيني يا جين انا مش هعرف اجيب بيبي حلو زيك حبيني اوي واحتضنتها وبكت لم يحتمل حاتم كل هذا خرج وخرجت خلفه جوي خرج من الغرفة والټفت وجدها رمى نفسه في حضنها واجهش پبكاء مربر وهي كذلك اما والديها فقد فقدت والدتها وعيها دتخل حضڼ زوجها الباكي لم تجرؤ ريم على الاقتراب منها تشعر بالالم من اجلها واجل صديقها الذي طالما فهمها ما ان وقعت ألفت اقتربت منها لافاقتها اما بالنسية لرأفت ومنى فدموعهم تسري على حال ابنهم وعلي تلك الصغيرة التي تعاني الان من الام عديدة توشك على قټلها بالبطئ لم ينتبه هو ولاهي لما يحدث حولهم اڼهيارها اوجعه قبلها هدأت بشدة لايسمع سوى لأنفاسها الثقيلة ابعدها من حضنه ليرى ما بها وجدها تغمض عينيها حمل جين بسرعة فوجد الملاية البيضاء استحال لونها للحمرة بفعل نزيفها خرج مسرعا صارخا فقد كانت ريم ذهبت مع ألفت للغرفة المجاورة لافاقتها عايز دكتور هنا بسرعة جاءت الطبيبة على صوته بعد ساعة هدأت الاوضاع واوقفوا الڼزيف وحاسب هو الممرضة الحمقاء التي اخبرتها جلسوا بالغرفة معها تحت امر الطبيب حتي لاتفيق وحدها يضع رأسه بين يديه متذكرا صباح ذلك اليوم حبيبي قالت وهي ترتدي قميصه فهو ما كان يرتديه امس وهو نائما على السرير اخذت تلعب في خصلات شعره وتعبث معه حتى يستيقظ سيف يلا بقى اصحى قال مغمض العينين علشان اصحى شهقت بخفة ودلع انت انا بحبك واوي جنينتيني هتعملي فيا ايه تاني همست حبني وبس وهو انا عارف اعمل حاجة غير كده قلبي بيحبك اوي يا سيف اه يا حور كفاية اوي اسمي الي بتنطقيه بالطريقة دي ضحكت بدلع اسكتي الله يخليكي احسن افضل جنبك وما انزلش ماتنزلش معلش لازم انزل في اجتماع مهم رجع للواقع ودمعة نزلت من عينيه يا ريتني مانزلت يا ريتني تمام لازم ننفذ في اسرع وقت معاك جدا نفذ بكرة
برجالته هتبقى مجزرة وبرضه مش هيقدر يدخل القصر عايز اوصله وانهردا سيف اهدا انا ويوسف
متابعة القراءة