قصه بقلم ألكسندر
المحتويات
هي عيزاه لما تكبر اعملي انتي عيزاه وضعت المشط على التسريحة ملتفة له حبيبي دي بنت لازم تلبس فستان هي مش ولد قبل وجنتها سيبيها طب خليها تعمل نشاطات بناتي بلاش الولادي الي بتعملها لها دي وبلاش الكورة بنتي وعايزها معايا في كل حاجة بعملها طب لو جبنا ولد هتعامله زيها وتخليها تعمل نشاطات بناتي قبل انفها يمكن اخليها تعمل شوية صغنتتين وبس اه منك اقترب منها بشغف تعالي انتي وحشاني حاتم احنا رايحين لحور اهدي قلب بابي انتي بابي يلا علشان رايحين عند سيف وحور تيف حول ابتسم علي كلام ابنته حور قبل وجنتها يريد اكلها كفاية مامي تعالي يا قلب مامي كنت خنقت مامتها بس علي قلبها زي العسل ابتسمت واكزته في صدره الله مش الحقيقة عمرك ما هتنسى اقترب ضامهم الاثنتين في حضنه قبل جبينها عمري ما انسى احلى ليلة في عمري سرح بخياله متذكرا ليلة فرحهم ما ان دخلا فيلتهم جرت منه داخلة الغرفة واغلقتها افتحي يا ريم غير بسرعة واتوضى اكون غيرت طب افتحي الاول عايز اقولك حاجة تؤ يلا بسرعة اخد حماما وارتدي ملابسه فكانت قد جهزتها مسبقا وجدها تخرج مرتدية اسدالا فيروزيا صلى بها قامت تزيل هذا الاسدال خطفت انفاسه فكانت ترتدي لانجري اسود قصير جدا يبرز مفاتنها لدرجة الهلاك مع شعرها الذي صبغته اشقرا واسمه الذي وشمته علي مقدمة صدرها والذي يراه للمرة الاولى اقترب مسلوب الارادة احاط خصرها بشغف همس بصوت لاهث وهو يتلمس اسمه مين عمله همست صاحبتي اخفض رأسه مقبله اغمضت عينيها ابتعد يسير بأصابعه علي ملامحها ليه ډخلتي وقفلتي الباب فتحت عينيها علشان لو ماعملتش كده ماكناش هنصلي قبل جبينها بشغف عندك حق بحبك اقتربت منه عايزة انهردا تعوضني عن عمري الي ماخلتش اي شاب او ولد يقربلي او افتح قلبي لحاد غيرك عايزاك تقرب لحاد ما اتخنق من شوقك عايزة كان براقب عينيها وجرأتها لم يستطع التحمل بعد قضوا ليلة مازالوا الي الان يشعرون بكل تفصيلة فيها فقد كانت على غير العادة رغم تحررها ارادت ان تخزن حبها له وهو كان شغوفا بها افاق من سرحانه علي يد ابنته التي كانت ستضعها في عينه امسك اصبعها وقبله مالك انتي بعيني ماعينك شبه الي علي اسمك من كتر ما امك بتحبها جابتك عينك شبهها ضحكت الصغيرة حول ايوة حور روح يحيى يلا يا مرام هنتأخر كده حاضر يا ابيه جلست علي سريرها تأخذ نفسها فاليوم ذاهبة الي بيت قلبها سيف تري حبه لا
متابعة القراءة