عاد من عمله
المحتويات
أمنا وبينما هو يحفر كي يضع المسروقات إذ أحس بلدغة في يده فوجه كشاف هاتفه تجاهها فوجد نملة كبيرة تقفز من فوق يده فأغلق الكشاف وخرج بسرعة وظلت يده تؤلمه بشدة فذهب لزميل له يريه يده التي تؤلمه ولكن زميله لم يجد حلا فطلب منه الذهاب للمستشفى وإخبارهم بما حدث ولكنه رفض بحجة أنه سوف يعرض نفسه للسجن وتذكر أنه حتى يشغل كشاف هاتفه لابد أن يشغل الكاميرا ولحسن الحظ كانت تسجل فيديو فعرضه عي صديقه الذي رأى
وتقدم صديق المټوفي للطبيب وحكى له الموضوع وأمر الطبيب بتفتيش المنزل الذي ڈم .. عليه ويوجد به ذلك النمل وفي الجهة الأخرى ظل الخبير يبحث في كل مكان عن حل كي يحصل عي الكنز وكان يراقب عن كثب ما يحدث هو والتاجر وقام الاثنان بتخبئة الإناء في مكان أمين حتى يقررا ماذا سيفعلان .
أن البيض فقس وترك المنزل وخرج .
ظل الطبيب يبحث عن هذه النوعية من النمل في موسوعة الحشرات ولكن لم يجد لها مثيل فقرر أن يسأل في أحد الجروبات التخصصة في الفيس بوك ونشر الصورة والكل يعلق بأنه نوع غريب غير معروف ولكن أتته رسالة من أحد المتخصصين جعلته يصاب بالذهول
الرسالة كانت من عالم أثار قال فيها أن هذا النوع من النمل كانت صورته موجودة في أحد البرديات القديمة وقد انقرض هذا النوع ولم يعد موجود في عصرنا الحالي ووجوده يعتب اكتشافا علميا ولكنه في نفس الوقت نذير بخطړ رهيب لأن هذا النمل لدغاته بها سم من نوع خاص وبعدها يصاب المړيض بتوقف القلب وېموت في غضون ٢٤ ساعة عي الأكثر ولا يوجد ترياق له حاليا .
متابعة القراءة