الجزء الخامس بقلم سمسمه
المحتويات
يقع في حبي وخصوصا بعد قوت الحربايه حبيبة القلب بتاعته عارفه البت دي ربنا بيحبها اصلا لو مكنتش ماټت يومها كنت هسلط اي حد عليها ېموتها وهي في المستشفي وتبان قضاء وقدر زي ماعملت مع ليان
ليلي تعرفي ساعات بخاف منك بخاف تموتيني زي ماقتلتي تؤامك حتي اختك مسلمتش من تخطيطاتك وخلصتي منها
في خارج غرفه ليلي ولوسيندا وقفت هي تشعر بالاحتقار نحوهم بعد اغلاقها للتسجيل الهاتفي لهما واقسمت ان تجعل حياة كلا منهم چحيم ...
حياة ببعض التوتر انا جيت عشان اطلب من لوسيندا تنزل تتغدي زي ما طنط كريمه قالتلي
ليل وهو ينظر لهيئتها متاكده !
حياة بعصپيه عندك حاجه قولها معندكش يبقا وفر اسالتك لنفسك يابتاع انت طب والله ماداخله قايلالها ادخل انت بقا يكش ټولعوا ببعض
تركته يقف في موقعه مندهشا جاء ليدلف للداخل ولكن بدمته تلك الكلمات الواقعه علي مسامعه
تراجع بخطواته للخلف لتكون خطواته شبه راكضه نحو غرفته
في سيارة ليث اخذت حور تردف طوال الطريق ياليث والله انت فاهم غلط احنا احنا عملنا كل ده عشان نكشف الحربايه اللي اتجوزتها
هبطت دموعها واردفت قائله وطلاما انا رخيصه اووي كدا في نظرك واخدني ليه معاك يااستاذ ليث
لم يعطها اي جواب وادار السياره مره اخري وانطلق بها الي الفيلا
في فيلا خالد اخذ ېحطم كل شئ باانفعال شديد غبيييه غبيييه كل حاجه باظت بسببك
الشخص .. .......
خالد بصذمة ايه انا جاي فورا اغلق الخط وانطلق خارج الفيلا علي الفور
بعد مرور نصف ساعه وصل ليث الي الفيلا ونزل من السياره واتجه نحو الباب الاخري وقام بفتحه وحملها مره اخري متجها بها الي الداخل تحت نظرات الحراس المندهشه ....
دلف للداخل فوجد كريمه وحياة يجلسان لم يروا ملامح وجهها بسبب حمل ليث لها علي اكتافه
تحدثت حور بخۏف خليه ينززززلني ياماما
كريمه وحياة بصذمة حور !
صعد بها الي الغرفه وصعدت خلفه كريمه وحياة ولكن لم يعطي فرصه لأحدهم لتدخل بينهم واغلق الباب بالمفاتيح الخاصه به
والقاها علي الفراش بقوه
حور بني آدم متخلف
ليث پغضب بلاش تستفزيني لاني ممكن اعمل حاجات ټندمي عليها بعدين
في الخارج اخذت حياة وكريمه يطرقون الباب بقوه الي ان اتت ليلي ولوسيندا وايضا ليل
ليل في ايه ياماما بتخبطوا علي ليث كدا ليه
كريمه خايفين يعمل في مراته حاجه
لوسيندا مرات مين انا هنا اهو
حياة بسخريه لا مراته الاولي حور محمد الشامي
نظرت لوسيندا بصذمة لي ليلي وتحدث ليل بعدم استيعاب ازاي !
داخل الغرفه اقترب ليث وجذبها من ذراعها بقوه واخذ يهزها
متابعة القراءة