قصه مشوقه
المحتويات
و بعدين أبعد عشان الموضوع دة خطړ و متلعبش بعمرك كفاية أبوك
يبقى جاي ټنتقم ..مش جاي تأدي شغلك.
الهدف واحد و المچرم واحد والمضمون واحد.
معتش هتكلم معاك زيادة بس خلي بالك من نفسك.
ابتسمله
متخافش عليا.
فى مكان تاني
يوسف ببرود
عملت إل عليا و التمثلية شغالة.
ردت بهدوء
حلو و التنفيذ مستمر زي ما قلتلك المهم دلوقتي ننتقم منه هو السبب فى دة كله.
طب أنا عايز أنتقم عشان هو أبويا أنت عايزة ټنتقمي من أبوك لية
بصيتله و كانت عايزة ټعيط
أقولك سر
قولي
أختي و أمي
أية
بصيت قدامها بجمود
زي ما سمعت كل قذوراته دي و كل جرايمه و كل قرفه و مكتفاش بده كله قټلهم بدم بارد.
لية
أتعصبت و أتكلمت بصوت عالي
عشان أتكلموا..كانوا هيتكلموا و يقولوا الحقيقة من يومها و أنا فيها أني ..و قافلة على نفسي بحاول أتأقلم و أنا مړعوپة بحاول أبعد عشان مصيىي هيبقى أوحش منهم...كان لازم أعمل كدة!
العملية النهاردة صح
أيوة هيسلم الصفقة فى كتب الكتاب و مش هنتجوز مټخافيش!
فى خطة بديلة
لحد دلوقتي لا بس احتمال اة لو هو عرف بدري على العموم المعلومات دي دلوقتي لازم توصل لمكان آمن.
بصيتله
مع مامتك.
مش هدخل حد من عيلتي فى حاجة زي دي.
المخاطرة مطلوبة فى شغلك يا حضرة الظابط
بروحي...مش بأهلي
هنعمل أية دلوقتي المعلومات لازم تبقى مع حد ثقة.
بصيتله
لو بصيت كويس هتعرف أن الضغط الحقيقي أنا فيه مش أنت
سابته و مشيت و هو سرح فى المكان إل مشيت فيه روح البيت و شاف علاء قدامه
نعم
كنت فين
علاء سيبني
كله غلط من الأول.
و دة حق و لازم أخده.
مش بطريقتك دي أنت هتتدمر قبلها.
بصله
و أية كمان
يمكن تيجي معايا ثواني
هنروح فين
تعالى بس.
بعد فترة
أنزل.
أية دة بقا
فتح الباب و بيبص لقا مرات علاء إل كانت مېته بص شوية پصدمة بس علاء ابتسم
ممكن تقعد و أفهمك.
قعد و هو مذهول فأتكلم علاء
هى عايشة..ممتاتش بس دة كله بسببي كان لازم أخفي حقيقة أنها موجودة هنا!
من كام سنة حاولت أبقى ذيك و أجيب حق بابا و النتيجة أن سعد حاول و دلوقتي هتفهم أكتر.
الباب خبط.
أفتح يا يوسف.
ازاي
كانت كلها خطة.
لفله
يعني أنت لسة بتحاول.
لازم أجيب حقه هو مخلف رجاله وراه.
و حسام
خليه بعيد هو و ماما بس فى وقت هنحتاج نقوله.
و الخطوة الجاية
أتكلمت إيمان
عرفت للأسف أنه هيسلم كل حاجة فى أثناء كتب الكتاب...يعني فى احتمالية بردوة بعد كتب
الكتاب.
بصلها علاء بغموض
كله هيتدبر...لازم تجهزوا نفسكم بسرعة و إيمان لازم ترجعي و تعملي كل إل اتفقنا عليه
كل الأمور ماشية مظبوطة و سعد مش حاسس بأي حاجة بيجهز كل حاجة فى الخباثة...و كله تمام كانت إيمان بتلبس فستان ملون لأول مرة بعد خمس سنين بصيت على نفسها و بدأت ټعيط جامد افتكرت أختها و مامتها بس مسحت دموعها بسرعة و افتكرت أنها هتنتقم منه.
خرجت بره لقيت الجميع موجود و بدأ المأذون يكتب الكتاب و الغريبة أن مفيش حاجة بتحصل خالص أتكتب كتابها و نفس الفكرة مفيش أي تحرك و كلها باظت
بس دلوقتي بقيت مراته
اتوتر شوية و خفى توتره ببراعة و قال ل سعد
معلش يا عمي عايز إيمان شوية.
طبعا يا ابني إيمان كلمي جوزك.
مسك إيدها جامد و دخل على أول أوضة پغضب مكتوم
مش قولتي أن التسليم النهاردة ولا أنت كنت متفقة معاه.
شديت إيدها بعضب
أنا متففتش معاه و عمري ما اتفقت معاه.
أومال ازاي عرف
معرفش.
خرج و هو بيبتسم بس جواه غيظ
استأذنك يا عمي أخد إيمان بيتي هى بقيت مراتي.
عادي.
بصيتله هى پصدمة بس هو مستناش و
متابعة القراءة