وسيله اڼتقام الفصل 18
المحتويات
الفصل الثامن عشر
صحي مسلم من النوم بصلها بأبتسامه
رقيه صحيت فتحت عنيها بنوم مسلم
مسلم بعمق و عشق
يا عيون مسلم
رقيه بصتله بخجل مفرط و همست
ممكن تبعد عايزه انام
مسلم حض بحنان
رقيه بتخبي نفسها منه بخجل مفرط
مسلم بصلها بحب و ابتسم بمرح
دا انا على كدا منوم بقي
رقيه برقه
بحس بالأمان و ببقا مرتاحه بحس ان هو دا مكاني اللي مبرتحش غير و انا فيه
رقيه بخجل خليني اقوم اخد شاور بقي
قامت بسرعه و دخلت الحمام و هو بص لطفها بحب و عشق جارف
خرجت رقيه خدتها من على الارض
مسكه منها و رمه على الارض و خدها من ايديها و راح عند الدولاب طلع
رقيه خدودها اتوردة من فرط خجلها و اتكلمت بتوتر
ايه دا هلبسه ازاي و اطلع بيه
مسلم اليخت دا ملكيه خاصه لينا و مفيش حد موجود عليه غير انا و انتي
مسلم بحنان اه يخت يروحي هطلع و اسيبك تغيري هدومك برحتك بس متتاخريش عليا
فضلت تفكر كتير و في الاخر لبسته بصيت على بطنها اللي هي يعتبر طبيعيه بسبب صغر حجمها و اللي يشوفها ميعرفش انها حامل سابت شعرها منسدل على كتفها و حطيت مساحيق تجميل رقيق جدا و طلعت على اليخت من فوق لاقيت مسلم مجهز الفطار على الترابيزه و مستنيها بصلها و اټصدم من جمالها
صباح القمر
رقيه نزلت وشها الارض بخجل و اټصدمت لما ملاقتش حاجه حوليهم غير البحر اتكلمت بدهشه
أحنا فين
مسلم بابتسامة
في المياه
عايز ابقي معاكي في مكان بعيد عن كل الناس و العالم كله
رقيه بصتله ببعض الخۏف
احنا في نص البحر
مسلم هز راسه بتاكيد و اتكلم بهيام
ما انا عارف الصراحه ملقتش احسن من المكان دا اللي نكون فيه لوحدنا بعيد عن كل حاجه و اعوضك عن اي حاجه وحشه عشيتيها عايز ابني ذكريات معاكي جميله تفتكريني بيها طول العمر
مكشوف اوي
مسلم بعشق و ابتسم على كسوفها
و ايه يعني
احنا في نص البحر
رقيه ببعض الغيره و الڠضب
بتحب اللون الأحمر اوي كده
مسلم ابتسم على غيرتها و قال بحب
بحب اللي لبسه اكتر
مسك الاكل بيديه و حطه قدامها و قال بحنان
يلا عشان تاكلي
بدأت تأكل من ايديه و هي تايها في ملامحه الرجوليه و وسامته اللي عمرها ما قلت و بټخطف قلبها اكتر بحنانه عليها كانها قطعة ازاز هاش خاېف لا تتختش او يحصلها اي حاجه فاقت من شرودها على مسلم
رقيه پخوف مسلم متسبنيش انا مبعرفش اعوم
مسلم بصلها في عنيها بحنان
عمري ما هسيبك و بعدين مش انتي بتثقي فيه
هزيت راسها بهدوء كمل هو بابتسامة
اعملي زي ما بقولك بالظبط
بدا يقولها الخطوات اللي هتعملها و هي بدات تستجيب منه بسرعه و في خلال وقت قليل كانت بتعوم بستمتاع و سعاده و هو معاها بحمايا و حب
كفايه لعب انهارده و يلا نطلع عشان متتعبيش
هزيت راسها برقه و عامت في المسبح بعيد عنه و هي رفضه تطلع و مستمتعه بالمياه بصيت على شروق الشمس بدهشه من روعه و جمال المنظر الخلاب
رقيه برقه عايزة اتفرج على الشروق
مسلم قعد على الأرض و قعدها بأمان
رقيه پغضب خفيف
لسه انهار مطلعش و بتضحك عليه و تقولي الضهر هيأذن
بحنيه مفرط و اتكلم بحب
وحشتني
متابعة القراءة