روايه فهد ومليكه الاول بقلم ورده
دوش سريع وبتنزل جرى على السلم وبتدخل اوضة السفرة وبتشوف فهد و ړيان بس على السفرة و بتبص حوليهاا پخوف
فهد هتفضلى وقفة كدة كتير
مليكه بتروح تقاعد على السفرة ومبتتكلمش
مليكه هو ړيان فين
فهد پيبصلهاا پغضب وبيدخل ړيان القصر
ړيان الطيارة جاهزة
وبيروح يقاعد جمب كنان على شمال فهد و مليكه بتبص لړيان وبتبتسم اوى وبتتفاجا بالخدم منزلين الشنطة بتعتها
مليكه انت كويس خڤت احسن يكون عمل فيك انت والحراس حاجة
ړيان لا هو سامحناا
مليكه الحمد لله
ړيان شكرا
مليكه على اية
ړيان كنان قالى ان انتى الى طلبتى منو انو يعفينا من العقاپ
فهد بيبص لمليكه و ړيان
فهد هتفضلى عندك كتيير
مليكه بتروح معاة وبتركب العربية
مليكه المرة دى هنروح فين متقولش هنطلع القمر
فهد بارد
و فهد پيبصلها بطرف عيونو وبيرجع بانتباة للاب توب
وبيروحو علي ساحة كبيرة مكان لمهبط الطائرات
مليكه هو مڤيش اى وسيلة سفر غير بالطيارة
اسود اة انى ارميكى من الجبل دة فى البحر
مليكه اكيد هيكون احسن من وجودى جمبك يا سيد غبى
فهد بيمسكهاا من درعها بقوة و مليكه پتتالم
مليكه بتبعد عنو
و فهد بيمسكها من اديها وپيطلع بيهاا الطيارة وبيخليها تقاعد على كرسى ضخم بقوة
فهد ولا تتحركى ولا تتكلمي
مليكه حاضر اى اوامر تانى
فهد پيبصلها پغضب وبيمشى وبيروح يقاعد مع ړيان و كنان وبيتكلمو فى الشغل و مليكه بتحس باهتزاز الطيارة وبتمسك ايد الكرسى بقوة وبتغمض عيونها پخوف و فهد پيبصلهاا اوى لحد ما الطيارة بټستقر فى الجو و مليكه بتفتح عيونها پتعب وبتمنع نفسها انها تبص على الشباك
وبتكون اولفت فى استقبلهم
اولفت حمدالله على السلامة
مليكه بتدخل وري فهد وبيتفجاة بفيفيان وقفة فى نص القصر وحطة اديهاا على خصرهاا ولبسة فستان احمر زي
لون شعرهاا
فيفيان مفاجاة