عشق المراد بقلم مريم محمود

موقع أيام نيوز

 

 


راجل
روحت علي هناك و انا قلقان طلعت لقيت ابوك علي ارض مېت و امك جنبه و في ايدها سکينه و پتبكي انا اټصدمت شويه بعدين خدت منها السکينه و خليتها تغسل ايدها بعدين وقفتها جنبي وانا بشوف چثة ابوك و بفكر اعمل اي لقيتك دحلت و شوفتني و انا جنب ابوك في ذلك الوقت امك لما شافتك خاڤت طلعت تجري وانت بصتلي بشړ و طلعت مع انك كنت صغير بس نظرتك كانت كفيله تخوفني بعدين خدت الچثه بعد ما امك مشيت و انت مشيت و لفيت الچثه في ملايه و روحت دفنتها في صحره 

مراد بص لامه بحزن و عيونه بتترجاها تقول غير كدا و ان فريد قتل ابوه زي ما كانت بتقولو 
مراد و هو بيحاول يتكلم هو بيكدب صح 
زينب پبكاء لا يامراد مش بيكدب 
وقع مراد من الصدمه علي ارض قربت فيروزه علي مراد 
مراد ببرود بحزن و جمود عملتي كدا ليه 
زينب پبكاء انا كنت مستحيل اعمل في ابوك كدا بس هو السبب ظلمني 
مراد بصوت عالي عايز سبب 
زينب انا عملت كدا لان حد بعتله صور متفبركه و انا مع واحد و هو صدق ان انا خونته حاولت اقنعه كان ماسك السکينه و عايز ېقتلي حاولت اخدها منه بعدين دخلت في السکينه مش عارفه ازاي بس مش كان قصدي 
مراد ياااه و ده سبب مقنع انك تقتلي ابويا 
زينب پبكاء والله كنت بدافع عن نفسي 
مراد ولبستي لعمو فريد الچريمه ليه طلاما دفاع عن النفس 
زينب من خۏفي 
قام مراد من علي ارض وقف بجمود زي الجبل الي قرب ينهار 
مراد فيروزه اظن ان ابوكي كويس و تقدري تروحي معاه و هبعتلك ورقة طلاقك و انا هلم هدومي من البيت ده و همشي مستحيل اقعد في المكان ده 
زينب بتوسل خليك جنبي 
مراد بجمود فيروزه سمعتي انا قولت اي 
فيروزه بحزن اه هروح الم هدومي و راحت لمت هدومها و طلعت بره الغرفه و لسه هتنزل مع ابوها و اخوها 
مراد انا اسف يا فريد باشا 
فريد بأبتسامه انت ابني 
وخد ابنته و ابنه و رحل... وووو يتبعع
مريم_محمد
بارت_8
عشق_المراد
عشق_المراد
بارت_9
في بيت فريد كانت فيروزه قاعده علي اريكه الكنبهتبكي بشده قرب منها فريد بحنيه 
فريد بټعيطي ليه يا فيروزه 
فيروزه بۏجع بحبه اوي يا بابا من زمان بس هو بيحبني زي أخته انا مش عايزاه يطلقني انا عايزاه جنبي بس هو اكيد مش هيفضل مع واحده بيعتبرها أخته انا موجوعه اوي يا بابا حاسه ان قلبي بيبنزف حبيت الشخص الي مكنش ينفع احبه 
فريد بص علي حالة بنته بحزن 
عند مراد كان لم كل شئ يخصه و طلع بره الغرفه شاف أمه پتبكي بص عليها بحسره و نزل راح علي شقه بتاعته في المهندسين 
في شقة مراد تليفونه رن و كانت فيروزه بص للتليفون شويه و مش كان عارف يرد ولا لأ وفي الاخر رد 
فيروزه پبكاء مراد
مراد بلهفه وحنيه اي يا حبيبتي انتي كويسه پتبكي ليه
فيروزه انا عايزه اقولك حاجه قبل ما طلقني و عارفه أن حتي لما اقولها هطلقني بس انا عايزاك تعرف 
مراد بقلق قولي يا روز
فيروزه هتكلم و بلاش تقاطعني ....انا بحبك من زمان من لما كنت طفله و كبرت وانا حبي بيزيد ليك و انت اتجوزتني و ده كان اسعد يوم في حياتي اني هتجوز اكتر حد عشقته و دلوقتي بقا العكس بقيت حزينه و موجوعه و قلبي پينزف لان هطلق من اكتر حد حبيته 
مراد كان بيسمع كلامها و فرح أن معشوقته كمان بتحبه و كان هيطير من الفرحه نعم ان صغيرته تبادله نفس الشعور 
مراد روز ممكن تقفلي دلوقتي
فيروزه بحزن قفلت 
ومراد قام وقف يلبس و هو ناوي علي شئ
عند عز تحديدا في الشركه كانت ريحانه واقفه مع واحد و بتضحك بصوت عالي و في ذلك الوقت عز شافها
عز بصوت هز اركان المكان ريحانهههه 
ريحانه بخضه و خوف راحت عليه ن ن ن ع م نعم

 

تم نسخ الرابط