روايةعشقت عمدة الصعيد قصه كامله بقلم شيماء صبحي1
المحتويات
انو مش طايقوا من بعد الي حصل بسببوا
سعد اتحرج من سكوت احمد وعدم اهتمامه بكلامه فبدا ياكل وهو متغاظ
احمد بص لفريده وهيا ابتسمت من اخد حقه ليها وحضنته وقالت ربنا يخليك ليا يا حبيبي
ومني بصتلهم بغل
وفي قصر عيلة الكبير وتحديدا جناح ياسين !
صحيت نور وهيا مبتسمه خصوصا انها حاسه براحه ومفكره انها في اوضتها الي في اسكندريه قالت بصوت هادي صباح التفاؤل وبتبص جمبها اټصدمت من الي شافته وفجأه صړخت لما لقت ياسين ..يتبع
الخامس
زوجة_عمدة_الصعيد
بقلم_شيماء_صبحي
صحيت من النوم بتبص جمبها واتفجأت من وجود ياسين صړخت بفزع وهوا صحي علي صوتها
اشششش كتم بوقها بايديه اسكتي في ايه
نور بتتنفس بصعوبة !انت ازاي تنام جمبي كده انت ايه مش شايف اني مش طيقاك !!
قام من علي السرير وهوا بيتجاهل كلامها مش ليه لحد دلوقت مش راضي انتقم !
نور وقفت پصدمه وهيا مغمضه عيونها وبتقرب منو وبتقول انت ازاي تغيرلي هدومي
انتي المفروض مرتي ومن حقي اشوف عادي ولا انتي مامي مخبرتكيش عادات المتجوزين !
نور فتحت پصدمة هو ايه!!!الي مرتي ومن حقك تشوف هيا تكية مامتك!!!
ياسين قربها منو جامد وقرب وشها من وشوا انا لحد دلوق مش راضي اجي يميتك بس دا اخر انذار ليكي اتحشمي
ياسين بص لنفسه وبصلها انا اجف زي منا عايز دا بيتي ودي اوضتي
نور بتبعد عنوا طيب انا هروح للبلكونه علي ما تغير علشان كده قلة !!
ياسين بيبصلها وهيا بتبعد ورايحه للبلكونه وكانت لابسه بيجاما خفيفه وشعرها باين ولسا بتفتح البلكونة لقت الي بشدها وبيقول انا معتديش حريم تخرج برا
ياسين بلكونة ولا مش بلكونة لازم تعرفي انك مرت الكبير بتاع البلد دي ومش لازم حد يلمحك فاهمة
يعني اي انا محپوسة هنا بق !
اسمعي دلع الحريم الماسخ دا انا مبحبوش وانا لحد دلوق لسا معرفتكيش وشي التاني فبلاش اجلب واطلع ڠضبي عليكي !
شدها ياسين وشالها ورماها علي السرير وهيا كانت مړعوبه من تصرفة
_انت هتعمل اييه لاا
بقلمي شيماء صبحي
مكنش بيرد عليها ومكمل الي بيعملوا ضاغط علي ايديها بقوه وباصص في وشها پغضب دا اخر تحزير المره الجايه انا مش ضامن اي الي هيحصل مني
سابها وبعد وهيا كانت مصډومة مخ وهوا بدل هدومة ولبس جلباه صعيدي وكان شكلوا يخطف القلب بصرااحة بس نور كانت قاعده بتبصله پصدمة هو انت رايح فين
ياسين ميخصكيش وبعدين انا مبحبش الاسئله دي واصل انتي هنا زيك زي السرير الي نايمة عليه ده
نور كانت هترد عليه ولاكنها خاڤت من بصته المرعبه
بلعت ريقها بتوتر وسكتت وهوا خرج من الجناح ونزل لتحت كان في رجالة موجوده تحت واول ماشافوا ياسين وقفوا باحترام اهلا بعمدة بلدنا
ياسين كان ماشي بهيبتة المعتاده وبيقول خير يا رجالة اي الي حوصل
وقف راجل وقال يا كبير انت الي حكمت اخر مره ان ولدي يتجوز من بنت منصور علشان نفضوا الطار
ياسين بيهز راسه حصل
كمل الراجل ابن منصور مش ساكت وعمال ېهدد في ولدي بانة هيجتله وانا ولدي تعبان من يوم مجتل اخوه وانا روحت اتفقت مع منصور يهدي اللعب معانا ولاكنه اتمسخر علي كيف الحريم وانالاني لحد دلوج عامل لهيبتك احترام وجيتلك ياكبيرنا لانهم شكلهم اتجننوا ومصممين يجتلوا ابني !
وقف ياسين وقال فين رجالتك يا رضا !
رد رضا دراع ياسين اليمين موجودين ياكبير
تروحوا تجيبوا منصور وولده ورجالته علي المجلس دلوقت
_اعتبروا حصل يا كبير ووجه ياسين كلامه للحاج سليمان وانت يا حج سليمان تبعت تجيب
متابعة القراءة