حكايه رجل
لا تشعر به.
إلى أن عادت لعملها ولم تمضي بضعة أيام حتى أخبر الأمن عنها بمساعدة شخص يعرفه وهو أحد زبائنها.
وبعد أن تم التأكد من صحة الإبلاغ تم القبض عليها وزجها بالسجن وسحبت رخصتها منها ثم طلقها.
وبذلك شعر بالإنتصار وأنه استعاد حقه وشفى جرحه السابق بدون أن يلوث سمعته ولا يديه بها.
ثم تزوج على الفور فأمام الناس كان حپسها وطلاقه لها نتيجة ما اقترفت يداها فهو لم يكن على علم بشيء.
أنا حامل .
إنهال بالضړب المپرح عليها إلى أن أجهضت ثم أخبر أهلها والشرطة بأنها قد خانته وتستحق السچن عوضا عنه
لكنه أجبر على عمل تحاليل جديدة كي يثبت أنه عقيم وعند صدور النتائج تبين أن باستطاعته الإنجاب.
فأصبح يحادث نفسه ليلا ونهار بكل يوم يمضي عليه في السچن
يا ترى هل التحاليل الأولى خاطئة أم أن معجزة قد حصلت أم أن خرافات العلاج الطبيعي الذي كانت تعطيني إياه أختي قد تحققت .
تمت ..