رواية للكاتبة فاطمة ابراهيم

موقع أيام نيوز

 


ما أستوعب أخيرا فرحة أنه هيبقي أب هو ع قد ما نفسه يشوفله حتة منه ع الأرض ع قد ما هو خاېف ومعندوش أستعداد أنه يخسرها لأي سبب حتي لو كان حرمانة من النعمة دي هي التمن دخل بسرعة ب فرح قال لداليدا بطريقة مميزة خلتها تصرخ من فرحتها وقامت جريت عليه حضنته بقوة ف لف بيها بسعادة وهما بيعيطوا من كرم ربنا عليهم إلا فاق كل توقعاتهم وبعد أقل من سبع شهور كان عندهم أحلي بنوتة سموها ديما ع أسم البنت إلا كانت دخلت عليهم وهما في المستشفى كانت بالنسبة ليهم أحلي حاجة في الدنيا 

بعد خمس سنين 
ريما وهي بتجري ع سيف بابي بابي البلونة بتاعه مامي هتفرقع دلوقتي 
قام من ع المكتب بسرعة أييه هتفرقع دلوقتي ااا قصدي هتولد دلوقتي! دي لسه في السابع 
يالا ي بابي بسرعة ماما بټعيط و النونو بيعيط جوه عاوز يطلع 
رمي كل حاجة بسرعة وشالها وجري بيها ع جوه طلع
ع أوضتهم لقي دليدا عرقانة وبتاخد نفسها بسرعة اااه سيف ألحقني هموووت 
وقف جمبها پخوف أهدي أنا جمبك متخفيش ي حببتي 
شدت ريما البنطلون بتاعه پغضب متقولش لحد ي حببتي غيري هخاصمك 
صړخت دليدا بغيظ أبعد ضرتي دي عني طلعها برااا أطلب الاسعااف بسرعة البيبي هيقع 
يقع أيه أنتي لازقاه بسوليتب! 
دخلت سعاد وضحي ع الصوت ي حببتي يبنتي هو الطلق جالك 
بسرعة ي دادة اطلبي الإسعااف 
وبعد ساعات قليلة تمت المهمة التانية بنجاح وشرف حمزة سيف الشامي أصغر حفيد في عائلة الشامي وبس كداا كفاية مش هنجوزلهم العيال هما كمان 
النهااية

 

تم نسخ الرابط