اذا هذا هو الحب الفصل الثالث

موقع أيام نيوز

الثالث ما هو احتمال تبقى في مشكله...شاهيناز مش موافقه على وجودك هنا اصلا
اماني شهقت بردح وقالت.... نعم ډخلها ايه ان شاء الله انت جوزي زي زيها بالظبط
ايهاب اتنهد پخنقه وقال.... اماني انتي اكتر واحده عارفه انك مش زيها انا ما اتجوزتكيش لاني عاشق عيونك... انا قدمت لك خدمه وكان المفروض تشكريني عليها ...مش تيجي تعملي لي بلوه مع مراتي

اماني ضحكت جامد وقعدت و هيه بتلعب بالمكياج وبتجرب منه وقالت.... والنبي ايه ...قدمتلي خدمه ما اخذتش قصادها حاجه
ايهاب حمحم وقال...احم اللي اخذته ده حقي انا كتبت عليكي وخلاص بقيتي مراتي وحقي
اماني قالت بسرعه ....بالظبط... انا كمان حقي اني احمل واجي هنا بيت جوزي لانك كتبت عليا خلاص 
بقى اسمع يا ايهاب بيه انا مش جايه هنا علشان سواد عيونك وكملت بدال وقالت...ولو انهم قم...ر واللي ما يعشقهمش ما عندوش نظر
ايهاب ضحك بخفه على كلامها وقال ...انتي اصلا مش طبيعيه والله مجنونه عشان كده انا مستحملك ليس على المړيض حرج
اماني ابتسمت وقالت.... انا قصدت اقول لك يعني ان انا مش قاصده اخرب لك حياتك ولا حاجه انا كنت بجد ناويه اطلع من حياتك نهائي بس من ايام تعبت جدا ورحت اكشف وعرفت اني حامل و طبعا انت عارف ظروفي واني قاعده لوحدي وانت اكيد مترضاش افضل قاعده لوحدي كده ويمكن بالليل تجرالي حاجه ...هو ده مش ابنك ولا انت مش عايزه
ايهاب بص على بطنها وقال ....لا طبعا اكيد ابني عايزه هو ولد ولا بنت
اماني ضحكت وقالت.... لا لسه ما يبانش دلوقتي بس اول ما يجي الوقت هاخدك ونروح سوا ونعرف ...انت عايز ايه ولد ولا بنت
ايهاب ابتسم وبص لملامحها باعجاب شديد وتاه في جمال عيونها وقال ...عايز حاجه كده تشبهك مش مهم بقى ولد ولا بنت 
اماني ابتسمت بكسوف ونزلت عيونها وهو خد باله لكلامه و بعد عنها وقال..... قصدي يعني المهم يبقى شكله جميل كده على العموم سيبك من ده كله يلا نامي عشان ما تتعبيش كفايه عليكي المواصلات النهارده
بقلم...زهرة الربيع
اماني ابتسمت وقربت منه من خده برقه وقالت.... تصبح على خير
لسه هتبعد جذبها بين ايديه بقوه شديده وقرب منها جامد وقال بهمس.... بقول لك ايه انا مش قادر انسى الوقت اللي قضيتو معاكي في الاوتيل....خلينا نعيده انتي كده كده لسه على زمتي ..بجد انا نفسي فيكي قوي
اماني بعدت عنه بخفه وقالت....تؤتؤ... انا عايزه انام يا باشا تعبانه جدا تصبح على خير
قالت كده وراحت نامت على السرير هو بقى يحاول ياخد نفسه وبيبص لها باعجاب شديد لحد ما نامت
راح نام جنبها وبقى يفتكر كلامها وخفه ډمها مشي ايده على بطنها بالراحه وابتسم وشدها لحضنه ونام هو كمان بارتياح
في صباح يوم جديد قاموا من النوم
تم نسخ الرابط