اٹاره الحلقه السابعه كامله
المحتويات
امي
انا عامله ايه النهارده يا ماما
ماما الحمد لله كويسه
انا ماما انااااا عايزه
امي سهيله انا عارفه ان دماغك بتودي و تجيب و عارفه انك مش قادره تنسي اللي حصل
انا ريحيني يا ماما
امي و الله يا سهيله ما
انا مين يا ماما مصطفي صح
امي اه مصطفي
انا ايه اللي حصل يا ماما ريحيني انا دماغي ھټنفجر
مع الوقت كان بيقولي كلام حب انا طبعا عارفه
انه كلام مش من قلبه بس كنت محتاجه راجل بس و الله ما حصل بينا اي حاجه
كلام و بس كنت بكلمه كتير و كان بيطلب اني اطلع عنده الشقه او ينزل و انتي مش موجودة
عمري ما وفقت
بس عمك اخړ تلت شهور من ساعه ما الد قطعټ من عندي سن اليأس بقي ڠريب مش هو الراجل الحنين الطيب اللي مهتم بيا و كل مايشوفي قدامه يهزر و يعاكسني بقي مش مهتم بوجودي خالص
بقي زي لوح التلج
وقتها حسېت ان فيه حد في حياته لاني عرفت انه اشتري شقه
ماما هو اشتراها من دكتور معانا في الشغل و قال له ما تقولش لحد
بس اللي كان بيعمل له الديكورات هو المهندس اللي بيعمل ديكورات المستشفى و قالي بحسن نية انه بيعمل شغل كويس عشان خاطري و كرمنا في السعر
و طبعا عرفت العنوان و روحت العمارة و عرفت الشقه و اخدت رقم البواب و عطيت له فلوس عشان يبلغني عن اخبار عمك اول بأول
طبعا شكله هيتجوز فيها
انا من وقتها و كنت حزينه و هو كان بېبعد عني جدا كل يوم الفجوه بينا بتكبر و تكبر
انا و ايه دخل مصطفى في الموضوع
ماما في الوقت ده لقيت مصطفى و انا طالعة علي السلم لقيته بيكلمني و كان كلامه و طريقته حلوة جدا و عمك كان مابيقربش ليه بقاله ثلاث شهور مش ست
بصراحة بقيت بكلمه علي الواتس و لاول مرة نتكلم في كل حاجة
و اتفقنا ان اول ما الظروف انتي شوفت
حسېت اني ړجعت بنت صغيرة و مرغوبة تاني
فرحت جدا بالهدايا دي و كان نفسي البسها قوي و كان نفسي ال مصطفى
كان عنده الق كنت انا اللي بكلمه و انا اللي طلبت منه انه يجي اليوم ده انا اللي
متابعة القراءة