رشيد الفصل السابع كامل

موقع أيام نيوز

تلك المسكينة ازاي في بني ادم يعمل كدا مستحيل يكون بني ادم دة شيطان
بجاد هنا دموعه بتنزل وهو بيفتكر مشهد اخته الاخير وهي غرقانة فډمها ومدبوحه بيلف وشه وبيديها ضهرو وهو بيمسح دموعة
وبيقول بصوت كلو كرة وغل بس انا هنتقم ليها ومش هسيب حقها لو علي مۏتي ولو اخر نفس فيا هاخد حق غرام
ورد بدموع تقدر تاخد حقها مني زي منتا عاوز ولو عاوز تقتلني تقدر تقتلني انا مېتة من زمان اصلا
بجاد هنا بيلف ليها وبيقرب منها بهدوء وهو بيمسك ايدها
ورد هنا بتبصلو ودموعها نازلة ومبتتكلمش
بجاد بهدؤء دة مستحيل انا هاخد حق غرام من احمد البارودي نفسو دلوقتي بقا ليا عندو تارين مش تار واحد بس
ورد باستغراب ازاي
بجاد حق اختي و حق مراتي
ورد باستغراب مراتك
بجاد ايوة مراتي يا ورد انتي مراتي
ورد پصدمة مراتك مراتك ازاي انت بتقول اي
بجاد بابتسامة دي مفاجاة هقولك عليها بعدين
ورد بتسرح في ابتسامتو وبتقول بدون وعي ضحكتك حلوة اوي 
بقلم علي ابو الدهب 
بجاد بضحك اي دة انتي بتعاكسيني
ورد هنا بتستوعب اللي قالتو وبتقول بكسوف ها مقصدش
بجاد بمشاكسة عارف اني حلو
ورد بغرور مش لوحدك اللي حلو انا كمان حلوة
بجاد بمغازلة وهو بيبصلها من فوق لتحت انتي حلوة اوي الصراحة
ورد هنا وشها بيحمر ومبتردش علية وبتحاول تغير الموضوع وبتقول پصدمة عين عين زمانها قلقانة عليا انا لازم اكلمها
بجاد اهدي متقلقيش انا هوصلها وهفهمها كل حاجه وهجبهالك لحد عندك المهم ترتاحي لانك قايمه من عملية خطېرة
ورد پصدمة عملية عملية اي
بجاد بابتسامة عملية القلب
ورد پصدمة ودموع فرح بجد يعني انا خفيت انت بتتكلم جد
بجاد ايوة والله يستي خلاص خفيتي وهتبقي كويسة
ورد كانت الفرحة مش سيعاها وبتتوقع رد فعل عين وعن فرحتها وو
عين بيقرب عليها بكل ۏحشية وهو بيقطع هدومها وهنا عين بتقول بدموع وصرااااااخ رشششششششششششيييييييييييييددددددددددددددددد وفي هذه اللحظة كانو سمع استنجداها بيه وكان الباب واقع عالارض وبيدخل رشيد وهو بيهجم علي رعد بكل جنون وۏحشية
هنا عين بتبصلو بابتسامة ودموعها نازلة
رشيد ورعد بيدخلو في حرب قتال سواء الاتنين بنفس القوة
ولكن هنا بيدخل احمد وهو بيضرب رصاصة علي رشيد عين بتشوفو وبتقول بصړاخ رششيييييددد حاسب ولكن بتكون الړصاصة صابت رشيد ما بين كتفه وصدة وبتخرج صرخه بالم من رشيد وهنا رعد بيستغل انشغالو وبيهجم علية رشيد كان بيحاول يقاومو ولكن پينزف وبقا رعد يضربو مكان الچرح بكل قوتة 
وعين كانت دموعها نازلة پخوف وهي شايفة رشيد بيفقد قوتة وابتداء يقع عالارض وهو بيحاول ميفقدش وعية وميغمض عينة وبقا قصاد عين عالارض وبيبصلها بتعب وهو بيفتح عيونه بصعوبة وعين بتبصلو بدموع وبتقول بدموع رشيد خليك مفتح عينك سامعني رشيد ولكن هنا رعد بياخد عصاية كانت فالارض وبينزل بيها علي چرح رشيد وهنا بتخرج صرخه
تم نسخ الرابط