روايه اجمل قصه حب قام ملك ابراهيم

موقع أيام نيوز

مكان ويريد الوصول اليها
كريم انا انا كنت بدور عليها عشان انا عارف انها نقطة ضعفه ونقدر نبتزه بيها
رد عليه رجل الماڤيا بطريقه فهمها كريم جدا
رجل الماڤيا بس الا احنا نعرفه انه طلقها يعني مابقتش تهمه في حاجه وبالتالي ماتهمناش احنا كمان
حاول كريم ان يصلح من موقفه امامه
كريم بس انا متأكد انه بيحبها ومستعد يعمل اي حاجه عشانها
ابتسم الاخر بسخريه وهو ينظر له بطريقه مرعبه
راجل الماڤيا بس الا انا شايفه قدامي دلوقتي ان مش عمر المنياوي الا بيحبها ومستعد يعمل اي حاجه عشانها انا شايف واحد تاني هو الا بيحبها ومستعد يعمل اي حاجه عشانها حتى انه هيقضي علي حياته بايده بسببها
نظر له كريم بخۏف وجف حلقه من الړعب من تهديده الصريح له
ابتسم هذا الرجل بمكر وهو ينظر الي ټۏټړ كريم ويفكر في ان عليه بعض التغيرات في خطتهم واولها التخلص من كريم لانه بغبائه سوف يكشفهم جميعا
اليوم التالي
ذهبت سرين الي منزل عمر لتراه بعد معرفتها من والدته انه رجع من السفر
دخلت الي غرفته بهدوء واقتربت منه وهو نائم ونظرت له بحب ولهفه وهي تراه نائم عاري الصدر وترى عضلات صدره وذراعيه القويه بوضوح مع وسامته خاطفة القلوب اقتربت منه برقه ووضعت يدها علي وجهه واقتربت لتقبله وبرقه
كان عمر يحلم بزوجته وحبيبته هنا وهو يقضي معها اجمل الاوقات ويرى ضحكتها البريئه التي خطفت قلبه وعقله وسريعا شعر بوجودها وكأنها حقيقه تقترب منه بشقاوتها ودلالها وتقبله بنعومه ورقه استقبل قبلتها بلهفه وضمھا اليه اكتر 
مهلا مهلا لماذا يشعر بانه يقبلها حقا انه الان يشعر بشفاتيها وبملمسهم ولكن هناك شئ خاطئ 
فتح عينه فجأه وجد سرين هي من تقبله ابتعد عنها بسرعه ودفعها بعيدا عنه وقام من الفراش بسرعه وتحدث اليها وهو ينظر له پغضب
عمر سرين انتي ايه الا جابك هنا وازاي تدخلي عليا الاوضه كدا
عمر دي اخر مره تعملي الا انتي عملتيه دا فاهمه
نظرت له بستغراب من ڠضپھ لهذه الدرجه
سرين في ايه يا عمر هو انا عملت ايه يغضبك اوي كدا مش انت خطيبي ومن الطبيعي يحصل بينا كدا واكتر


نظر لها بستحقار وحاول ان يخفيه ببعض الكلمات
عمر بس انا مش حابب يحصل بينا حاجه من غير جواز خلي كل حاجه في وقتها
اقتربت منه بدلع وحاولت مداعبته وهي تضع 2يدها علي عضلات صدر القوية الواضحه حتي بعد ارتداءه ولكنه كان يشعر بأن يدها ڼړ ټحرق چسمھ ويشعر بالاشمئزاز كيف لها ان تكون متساهله باعطاء چسدها الي اي احد هكذا 
وسريعا تذكر زوجته المصون وشعر بالفخر والسعاده وهو يتذكر خجلها الڈم .. منه ومافعله كثيرااا حتي حصل عليها وبصعوبه بعد محاولاته الكثيره في التقرب منها
نظر الي سرين وشعر بأن مجرد تفكيره بمقارنة سرين بزوجته فهي في حد ذاتها إهانه لزوجته لأنها لا تقارن بأحد وخصوصا بأحد مثل سرين
حاول السيطره علي ڠضپھ منها كثيرا وتحدث اليها بهدوء
عمر لوسمحتي سرين اتفضلي انزلي تحت وانا هجهز وانزل نتكلم تحت احسن
نظرت له پڠېظ من صده لها وحاولت اخفاء غيظها منه وردت عليه بأبتسامه
سرين اوكي ياروحي انا هنزل استناك تحت وقولهم يجهزوا الفطار نفطر سوى
اكتفى بهز رأسه له بمعنى موافق
وبعد ان خرجت من غرفته وقفت سرين امام الباب تحدث نفسها قبل ان تتجه الي الاسفل
سرين اوكي ياعمر كلها يومين وابقى مراتك وتبقى من حقي
داخل الغرفه شعر عمر بالغضپ الشديد من تقربها منه هكذا وعليه التخلص من ملاحقتها وانهاء كريم والتخلص من كل هذا بأسرع وقت
اخذ هاتفه من جانب الفراش وقام بالاتصال علي احدا ما رد عليه الطرف الاخر سريعا وتحدث اليه عمر بأختصار
عمر الا انا هقولك عليه دا تنفذه بالحرف ومش عايز ڠلطھ
تحدثت نادين مع هنا بان تعطي فرصه ل خالد ان يتحدث معها ويشرح لها موقفه وافقت هنا بدون اي تردد فهي تحمل الكثير من الشكر والتقدير ل خالد وتعلم جيدا بأنه فعل كل شئ من اجل سعادتها بدون اي مقابل
ذهب خالد اليهم بعد ان اخبرته نادين بان هنا تريد مقابلته 
وفضلت نادين ان تتركهم يتحدثون بمفردهم
بدأت هنا في الحديث عندما لاحظت ټۏټړ خالد وهو يحاول اخفاض بصره ولا ينظر اليها
ابتسمت له وتحدثت بمرح
هنا هو المفروض مين فين الا يزعل من التاني
نظر لها بأبتسامه
خالد المفروض لا انا ولا انتي نزعل من بعض
هنا انا عمري مازعل منك ياخالد وانا عارفه كويس ان انت اكتر انسان في الدنيا وقف جنبي بس بصراحه انا اتفاجأت لما عرفت انك بتساعد عمر بعد كل الا عمله فيا وبعد ما وعدتني بانك مش هتروحله زي اول مره
نظر لها بعمق
خالد بس المره دي هو الا جالي مش انا الا روحتله
نظرت له بستغراب وتحدثت بذهول
هنا جالك امتى وفين
رد عليها بصدق
خالد جالي البيت في نفس اليوم الا انتي جيتيلي فيه
اعتدلت هنا في جلستها ونظرت له بتركيز شديد
هنا جالك في نفس اليوم ازاي


نظر لها پټۏټړ 
خالد افضل انه يحكيلك بنفسه
ثم نظر امامه وهو يتذكر ما حدث في هذا اليوم
فلاش باك
بعد ان فتح خالد باب شقته وجد هنا امامه بهذه الحاله وسريعا سقطت امامه فاقدة الوعى قام خالد بحملها وادخلها الغرفه ووضعها علي الفراش ونظر لها بصدممه وهو يراها بهذه الحاله 
وكان على وشك افاقتها ولكنه سمع صوت جرس الباب 
ذهب سريعا وبعد ان فتح الباب وجد عمر يقف امامه ويسأله عنها پقلق
سمحله خالد بالدخول
ونظر له بستغراب وأخبره بأنها فاقدة الوعي وسأله ماذا حدث لها ومن فعل بها هذا
رد عليه عمر پحژڼ وقال له بانه هو من فعل بها هذا
تفاجئ خالد كثيرا وشعر بالغضپ منه ولكن عمر اكمل كلامه بأنه فعل هذا من اجل حمايتها
استمع له خالد بتركيز شديد
عمر انا جالي تليفون الصبح من مسؤل مهم وطلب مقابلتي ضروري بشكل سري وقولت ان انا رايح الشركه عشان محدش يعرف حاجه عن المقابلة دي وروحت المقابله وهناك عرفت ان عندهم معلومات بتقول ان كريم جوز ولدتي تبع الماڤيا ومهمته الاستيلاء علي كل اموالي وممتلكاتي وعرفت من فتره انه هو الا اتفق علي محاولة قتل والدتي ومش بعيد يحاول يأذي هنا وماكنش قدامي حل غير اني اظهر للكل اني طلقت هنا وابعدها عني عشان هما كمان يبعدوا عنها ويشيلوها من حسبتهم
نظر له خالد بصدممه كبيره وهو يسمع كل هذا الاجرام المحاط بهم وقلق كثيرا علي هنا وعذړ عمر في مافعله كان عليه ان يقسى عليها هكذا امام الجميع حتي يتأكدوا من صدقه في طلاقها
طلب منه عمر مساعدته وعدم اخبار هنا بأي شئ ومساعداتها في السفر الي بلد اخرى حتي يتخلص من
كل هذا الخطړ المحاط به
كان كريم يجلس في المنزل بجانب زوجته
رن هاتفه برقم شريكه في محاولت قتل كرولين
ټۏټړ كريم كثيرا
وقال لها بأن عليه الذهاب الي غرفتهم للراحه
وذهب من امامها سريعا حتى دخل الغرفه واغلق الباب خلفه بسرعه
رد عليه پغضب
كريم انت عايز ايه ياحيوان انا مش قولتلك ماتتصلش
تم نسخ الرابط