الهجينه الفصل ال32/31 كامله
المحتويات
المكان ده البنت دي كان هيبقي مصيرها ايه
الدكتور علي كانوا هيغتصبوها وبعدين ېقتلوها
ولو ماقتلوهاش كانت هي هتنتحر
زهره بصت للخاله الحمدلله ان احنا جينا ياخاله
خاله حكيمه _________
دكتور علي بص لخاله حكيمه مستني منها اي اشاره حتى برضوا مافيش
زهره مابترديش يعني ياخاله
خاله حكيمه عشان الكلام مالوهش لزوم .. بصت لعلي انا فهمت جصدك منيح بس مااقتنعتش ولا هيدخل دماغي واصل مهما عملت .. ومهما كان اللي بتشرب دمهم دوول مين قتالين قټله .. ولا مغتصبين المهم انك بتشرب الډم وبس وخونت العهد واللي يخون العهد مره يخون كل شى تاني
دكتور علي لسه هيتكلم راحت البنت فاقت
البنت وهي مدروخه انا .. انا فين
زهره ماتخافيش انتي بخير دلوك
البنت بتبص في المرايه لاقت نفسها مش لاقيه نقابها ولاقت علي معاهم خبت وشها بسرعه
علي اول ما شافها كده راح نازل من العربيه بسرعه ورزع الباب وراه
زهره مدت ايدها بالنقاب اهوه .. اهوه النقاب
البنت اخدت النقاب بلهفه من زهره وبقت تلبسه وتعدل نفسها في المرايه پخوف
خاله حكيمه ماتخافيش يابتي انتي بخير احنا سمعناكي وانتي پتصرخي وقفنا بالعربيه لاقينا ولاد الحړام كانوا خطفينك
زهره انتي اټجننتي يابتي هو في كده معقول
خاله حكيمه اكيد كان بيتهيألك من الصدمه
البنت ممكن برضوا انا مش .. مش عارفه اقولكم ايه .. انتوا نقذتوني انا فرحي الخميس اللي جاي انا عمرى ما هنسالكم الجميل ده ابدا
دكتور علي ركب العربيه وبص لخاله حكيمه
زهره انتي اسمك ايه
البنت اسمي هاجر .. هاجر احمد
زهره انتي منين ياهاجر عشان نوصلك
هاجر انا من اسوان بس جيت هنا لناس قرايبنا وكنت مروحه
زهره طيب ياهاجر احنا هنروحك لحد قرايبكم
هاجر يبقي كتر خيركم
بقلمي ماهي احمد
في نفس الوقت
داغر مش هيفوق
يزن رفع راسه وبص لعمار وضم حواجبه ليه
داغر عشان شمس مافاقتش
لما شمس تفوق عمار هيفوق
هدير فهمت داغر
بقلمي ماهي احمد
هدير قامت من علي الارض ووقفت راحت عند شمس
هدير بصت لميرا ميرا شليها معايا
هدير وميرا رفعوا شمس وبقت كل واحده حطه دراع شمس علي كتفها وسندوها وطلعوها فوق
هدير فتحت باب الاوضه ودخلت شمس ونيمتها علي السرير
هي وميرا
ويزن جاي يفتح باب الاوضه التانيه
هدير يزن ياريت تنيمه هنا جنب شمس
ساره بنرفزه ده ليه بقي
هدير ضمت حواجبها واستغربت
هدير الظاهر انهم مش هيفوقوا غير مع بعض عشان كده خليتهم يناموا سوا
يزن بص لساره بغيظ ولوم راحت ساره ضمت شفايفها واتنهدت
متابعة القراءة