الهجينه الفصل ال32/31 كامله
المحتويات
لاقيتها شنطه ماليانه هدووم
ساره اول ما شافت الهدوم عنيها لمعت من الفرحه
ساره اي ده هدووم ياااه انا من زمان مالبستش هدووم
ميرا بصيتلها باستغراب
ساره اقصد .. اقصد اني مغيرتش العبايه الزفت دي من ساعه ما يزن اشتريهالي
ميرا طيب يلا بقي اختارى اللي نفسك في وجهزى نفسك عشان كلنا هنتجمع علي العشا
هدير وانتي بقي ياست شمس تعالي معايا
هدير اخدت شمس وبقت كل شويه تجيب فستان من الشنطه وتحطه كده علي جسمها وتشوفع اذا كان هيبجي علي مقاسها ولا لاء
بقلمي ماهي احمد
لحد ما لاقت فستان لونه بيبي بلو تحفه جدا كان مجسم عليها وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه
هدير الله .. ده هيبقي حلو اوي عليكي
شمس ضمت حواجبها
هدير طيب تعالي انا هغسلك وشك
هدير اخدت شمس وخليتها تغسل وشها ولبستها الفستان
وظبطتها جدا
هدير ميراااا .. فين العده
ميرا بابتسامه جاهزه يافندم
ميرا طلعت السيشوار والميكب والمكواه كل حاجه حرفيا وقعدوا هدير علي الكرسي اللي قدام المرايه وابتدوا يسرحولها شعرها وساره دخلت اخدت شاور وبقت تلبس هدومها وبتستعد للعشا
الجده تحت
الجده يلا ياغدير اطلعي ناديهم من فوق العشا جاهز
غدير اصحيهم كلهم ياتيته
الجده ايوه طبعا كلهم
الطباخين خلاص قربوا يخلصوا العشا
غدير طلعت بسرعه علي اول اوضه وهي اوضه عمار ويزن
غدير فتحت عليهم الباب اصحوا .. اصحوا يلا كله يصحي وطلعت علي يزن
عمار بابتسامه لو شاطره صحيه
الطفله طلعت علي يزن وبصوت عالي بقت تتكلم في ودنه اصحي بقي اصحي اصحححححححي
يزن قام مڤزوع من نومه لدرجه انه وقع من علي السرير
بقلمي ماهي احمد
يزن اي في ايه
الطفله قامت من علي السرير وطلعت تجرى فتحت الباب ووقفت عنده
ومشيت وقفلت الباب وراها
بقلمي ماهي احمد
يزن اي البت دي
عمار رمي الچاكيت علي وش يزن جهز نفسك يلا انا جعان اوي
الطفله دخلت علي اوضه البنات واول ما دخلت وشافت شمس الطفله تنحت
الطفله شهقت وفتحت بوقها مين دي
عمار ويزن نزلوا ورعد كان مستنيهم تحت
رعد احسن بكتيييير الحمدلله
عمار الف سلامه عليك
رعد الله يسلمك
عمار انا كنت عايزك في موضوع يارعد
رعد مش وقته ياعمار خلينا دلوقتي نتعشا وبعد العشا نتكلم في اللي انت عايزه
عمار هز راسه من فوق لتحت بمعني تمام
داغر طلع من اوضته وقعد علي السفره وكلهم قعدوا علب السفره وبقت الجده قاعده علي الكرسي الرئيسي اللي في الوش مره واحده داغر سمع صوت كعب نازل من علي السلالم ابتسم وعرف انها هدير
داغر بابتسامه قام وقف وفي لحظه بقي عند هدير
ومسكها من ايديها
عمار شاف سرعته اللي فوق الرهيبه في لمح البصر كان عندها ده من كتر سرعته
متابعة القراءة