اڼتقام باسم الحب الفصل السادس والعشرون بقلم حبيبة الشاهد
المحتويات
الفصل_ السادس_ والعشرين
قاسم كان بيدور في الشوارع على أساس انه يلقيها بس مفيش فايده تعب من كتر التدوير عليها زي بقيت الأيام اللي مضت عليه رن تلفونه رد بقلق و خوف شديد
قاسم پخوف ايوا يا بابا فيه حاجه حصلت
هيثم انا عرفت مكان مراتك فين هي دلوقتي في اسكندريه حصلنا على هناك و انا و اخوك في الطريق
قال كلامه و قفل قاسم غير اتجه الطريق اللي ماشي فيه و طلع على اسكندريه بعد مرور اربع ساعات وصل قاسم و قابل هيثم و رحيم عند موظف الأستقبال عرفه أنها والدت و خرجت من غرفة العمليات و اتنقلت اوضة عاديه راحه كلهم عند الاوضه و اتفاجوا ب موسى معاهم
رنيم فتحت عنيها بتعب لما حست بوجوده جنبها و قالت بوهن شديد رحيم
رحيم انحنا عليها و هو بيبصلها بعشق و همس بحنان يا عيون رحيم
رنيم بعدم تركيذ أنت حقيقي و لا بحلم
رحيم بابتسامة و هو بيمشي ايديه على شعرها بحنيه لا حقيقي و نفسي ميطلعش حلم يا قلب رحيم
مسك ايديها قبلها و هو مركز مع ملامحها بعشق و أنتي كمان وحشتيني... اوي وحشني وجودك معايا
كمل بعتاب و لوم بقا تبعدي عني و تسبيني طول الوقت دا
رنيم عنيها دمعت و هي بتسحب ايديه قبلتها بحب انا اسفه بعت عنك بس مكنتش اعرف اني هتعذب... في بعدك كدا
رحيم مسح دموعها بحنان و قرب عليها قبلها على عنيها و همس بصوته العزب متعيطيش... يا روحي مش عايز اشوف دموعك بعد كدا
رنيم بصتله في عنيه و بلعت رقها بتعب أنت بتحبني
رحيم بابتسامة و هو عارف انها لسه تحت تأثير البنج بحبك بس قولي اني بعشقك تخطيط مرحلة العشق بقيتي أنتي كل حاجه في حياتي بقيتي النفس اللي بتنفسه أنتي روحي يا رنيم
رحيم بص جنبه على سراير الأطفال بابتسامة و راح عندهم شال واحد فيهم برفق قبل وشه بحب و وقف قدام التاني بحب شديد مسك ايديه الصغننه بصباع واحد اللي متجيش قد صباعه و هو حاسس بشعور جديد اول مره يحس بيه كان حاسس انه بقا يملك العالم كله مراته و حب حياته لقاها و بقت معاه و معاهم اولاده الاتنين اللي نسخه و اتقسمت نصين شبه بعض بحد كبير كأنهم شخص واحد
رحيم بابتسامة جبتي ولادين
رنيم بصت عليهم بحب و اتكلمت برقة هتسميهم ايه
رحيم بص ل الصغار بحنية أب مروان و مراد ايه رأيك الاتنين نفس الحرف
_ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير .
في الخارج غزل كانت متابعه و هو واقف بعيد عنها ببرود بدموع سندت رأسها على الحائط بتعب و هي بتحاوط بأيديها بطنها و هي حاسه ببعض الألم... بسبب الضغط و الخۏف اللي كانت حاسه بيه
حست
متابعة القراءة