اڼتقام باسم الحب الفصل الفصل_ السابع_ والعشرين_ والاخير
المحتويات
بحنية مرضك... دا ابتلاه من ربنا عشان يشوف قوة صبرك و تحملك و انا عمري ما هعترض بقضاء ربنا دي حاجه مش بيدك فليه بتحاسب نفسك عليها اللي بيحب بجد بيستحمل المر قبل الحلو و انا بعشقك يا رحيم مش بحبك بس
رحيم بتعب صدقيني يا رنيم مع الوقت هتزهقي من تعبي و هتطلبي الطلاق
رنيم هزت رأسها بنفي عمري... عمري ما هطلب الطلاق عشان أنت روحي يا رحيم انا مش هزهق و لا هتعب أنت ليه في دماغك كدا اصلا لانك هتكون بتاخد الادويه بنتظام و انا من هنا و رايح هتابع معاك ادويتك لانك اكيد مهمل فيها و مش بتخدها في معادها
هاجر من الخارج الفطار بيجهز و جدك عايز يشوفك قبل ما يسافر
رحيم بهدوء هغير و اخرج وراكي
رنيم دعقت في عنياها بنوم عجبك كدا ملحقتش أنام
رحيم حاوط بايديه كتفها بحنيه قومي غيري و افطري و ادخلي نامى و ارتاحي
بعد فتره كان الكل متجمع على السفرة في اجواء مليئه بالفرحه و السعادة بسبب رجعهم
غزل و هي بتلاعب مروان روحي يا حبيبتي نامي و انا معايا مروان
دخل رحيم لاقها قاعده على السرير حطه الببرونه في فم مروان و مغمضه عنيها رنيم صعبت عليه شكلها جدا راح عندها فتحت عنيها لما حست بيه بيقعد جنبها و بصت ل مروان پخوف لقته بيبصلها و بيبتسم
رحيم و هو بيبصلها بتعجب وهو هيفقهمك
رنيم بصتله في عنيه بدموع طب اعمل ايه أنت مش شايف شكلي عامل ازاي
رحيم خده منها بابتسامة خليه معايا لغيط اما تنامي و ترتاحي شويه
رنيم مسحت دموعها بفرحه بجد يا رحيم
رحيم بابتسامة بجد يا عيون رحيم
_ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
بعد مرور اسبوعين كان الكل رجع قصر العائله في مركز أحد الدكاترة النساء
الدكتوره الجنين كويس جدا و وزنه بقا احسن من الاول و الحمدالله الأشاعه بينت ان مفيش اي اعاقه... او تشوهات... أنا هكتبلك على حقن فيتامينات تمشي عليها بنتظام لغيط اما تولدي
قاسم هنتغداء برا انهارده عشان الخبر الحلو اللي سمعناه عند الدكتورة
ابتسمت برقة و نزلت معاه دخلوا المطعم و هما مسكين ايدين بعض بحب
راح على ترابيزه على البحر قاسم سحب الكرسي ليها عشان تقعد قعدت غزل و هو قعد قدامها
قاسم بما اننا على البحر و
متابعة القراءة