اڼتقام باسم الحب الفصل الفصل_ السابع_ والعشرين_ والاخير
قاسم قبل على دماغها بحب ربنا يخليكوا ليا يا روحي
منصف كان قاعد على الكرسي بيبصلهم بحب هيثم ابنه اللي واقف جنب مراته ازهار بصين على الطفله بسعادة و رحيم واقف شايل مروان و جنبه رنيم شايله مراد و محاوط بيديه خصرها و موسى واقف هو و ركين بيضحكه مع بعض و موسى بيتمنا يحس احساس الأب و ركين خدودها بتحمر بخجل مفرط
اخدها قاسم من على سريرها و قرب على غزل قعد جنبها و هو بيبصلها بعشق و هي بصه ل أبنتها بفرحه و سعادة متتوصفش
غزل رفعت وشها بصتله بابتسامة حلوه اوي يا قاسم انا مش مصدقه اني بقيت مامي بس صغننه اوي
قاسم و هو بيحيط بيديه خصرها بحب الأسم اللي تختريه أنتي
غزل بابتسامة و هي متابعه ملامحها بحب ديالا... حبيت الأسم اوي و هي أكتر
قاسم بحب و أنا بحبك أنتي
النهاية
أنتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد ࢪحيل