روايه قصه حب لكاتبتها ملك ابراهيم
المحتويات
عن غباء كريم
ماير كريم لازم يتصفى النهارده وانا الا هصفيه بنفسي عشان يكون عبره لأي حد يفكر يعصى الاوامر
نظر امامه جالب
الخبر بړعب من غضبه
تحدث ماير مره اخرى وهو يوجه كلامه للواقف امامه
ماير المكان الا كريم فيه لازم يتعرف حالا فاااهم حالا اتفضل
اخفض الاخرى رأسه بتحية وتنفيذ للأوامر وخرج سريعا من امامه ليحضر له ماطلبه
ماير خساره كريم ماكنتش اعرف انك غبي كدا وكتبت ميعاد وفاتك بنفسك
زوجتي المصونملك إبراهيم
فتح وليد الباب وجد سمر تنظر له بأبتسامه رحب بها وډخلها سريعا وهو ينظر لما تحمله
وليد حبيبتي وحشتيني اتأخرتي ليه
سمر ياقلبي كنت مستنيه المخفي جوزي يخرج عشان اجيلك واقعد معاك براحتنا
غمز لها وهو يسألها علي ما بيدها
اخذه منها بلهفه وطلب منها ان تدخل الغرفه تستعد له وتنتظره عندما يأتي بشئ لهما من داخل مطبخه
دخلت سمر الغرفه
دخل وليد المطبخ واخرج هاتفه واتصل علي احدى اصدقائه وطلب منه اجماع الباقي ومعهم فلوسهم والحضور سريعا ويدخلون بالمفتاح الذي معهم بدون اي صوت
فرح صديقه جدا واغلق معه وبداء في اخبار الجميع
ابتسم كثيرا لها وفكر ان يستمتع معها قليلا قبل ان ياتي اصدقائه وقبل ان يهرب منها
تنتظره سوف يذهب الي المطبخ يحضر لهما شئ اخر
وذهب الي الخارج وجد اصدقائه ينتظروه بلهفه
تحدث معهم بهدوء واخذ منهم الاموال
ودخل اليها وهو يبتسم لها واقترب منها كانت تنظر له بحب
امسك يدها وكأنه يمزح معها وسريعا وضع شريط لاصق علي فمها
وصل عمر بسيارته لمكان بعيد وجد رجاله في استقباله رحبوا به واخبروه بأن الجميع بالدخل
دخل عمر وجد 4 رجال مربطين يجلسون علي الارض
نظر لو جوههم بتركيز وسألهم بقوة
عمر مين فيكم يعرف مكان كريم
تحدث مره اخرى وهو ينظر في عين واحدا منهم
عمر مين فيكم أوليفر
نظر له أوليفر وابتسم
اقترب منه عمر بثقه وتحدث بقوه
عمر يبقى انتي
وقام بركله بقوة بقدمه واخرج سلاحھ الخاص ونظر له بقوة ټرعب كل من يقف امامه الان وتحدث بصوت مرتفع للجميع
عمر كله يطلع بره انا مش عايز غيره قدام
نفذ الجميع امره بسرعه
عمر كريم فين
ابتسم له الاخر وتحدث بثقه
أوليفر معرفش
رد عليه عمر پغضب
عمر تمام يبقى ټموت بداله وبرضه هوصله
ورفع عمر سلاحھ ووجه اتجاه أوليفر
نظر له أوليفر بأبتسامه وتحدث بثقه
أوليفر انت متعملهاش عمر المنياوي انت مش مچرم عشان تقتلني
ابتسم له عمر بسخريه
عمر انا مش ھقتلك انا بدافع عن مراتي وده حقها عليا
وقام عمر باطلاق ړصاصه في اتجاه قدم أوليفر دخلت بساقه وبداء ېصرخ پألم شديد
نظر له عمر پغضب واطلق ړصاصه اخرى في ساقه الاخر
تألم أوليفر كثيرا اقترب منه عمر وامسكه من شعره وهو يوجه سلاحھ في نصف رأسه وتحدث بقوة
عمر قدامك 5 ثواني ياتقولي مكان كريم يا الړصاصه التالته هتكون......
وقام بوضع السلاح بقوة في منتصف رأسه
نظر له أوليفر پخوف وألم واخبره بړعب وصوت متقطع من شدة الالم الذي يشعر به بان كريم اختطف زوجته في احدى الجبال القريبه من ايطاليا حتي لا يستطيع عمر الوصول اليه لانه والاكيد سوف يبحث عنهم في امريكا وقال له المكان تحديدا
قام عمر بدفعه بعيدا وانطلق سريعا من امامه بعد ان امر رجالته بمعالجته واخراج الړصاص من ساقيه
دخل مازن وقت خروج عمر وتقابلا تحدث اليه مازن بجديه وهو يوقف عمر
مازن عمر عرفت مكانهم
هز له عمر رأسه وهو يجري بتجاه سيارته وركب معه مازن وخلفهم عربات الحراسه
زوجتي المصونملك إبراهيم
عند هنا كانت تقف امام الشباك المطل علي الجبال وتنظر حولها بحزن وتعلم جيدا بان من الصعب جدا الوصول اليها هذا المكان
دخل اليها كريم وهو ينظر لها ويتمنى من داخله بان تكون زوجته هو وتقف في انتظاره هو وليس عمر
لذا تحدث اليها بسخريه علي حالتها ووقفتها هكذا
كريم لسه عندك امل يجي زمانه نساكي واتجوز سرين
التفتت اليه پغضب وردت عليه بقوة وبتحدي
هنا عمر هيكون هنا النهارده قبل بكره انا عارفه جوزي كويس وواثقه فيه
شعر كريم بالغيظ من حبها وثقتها في زوجها لذا اقترب منها وامسك ذراعها بقوة وهو يتكلم بعصبيه وحقد
كريم في ايه عمر عشان تحبيه وتثقي فيه اوي كدا انا احسن من الاف واحد زي عمر
حاولت هنا فك قبضته من علي ذراعها وهي تصرخ فيه پألم
هنا اوعا ايدك ماتلمسنيش ياحيوان وماتنطقش اسم جوزي علي لسانك
نظر لها كريم پغضب وفك قبضته بهدوء وتحدث اليها پحقد كبير يحمله بقلبه اتجاه عمر
كريم عمر ده طول عمره محظوظ وعنده كل حاجه وبياخد كل حاجه
ليه هو يبقى عنده كل الفلوس دي ليه يبقى عنده الاسم والسلطه والمال وكمان يوم مايتجوز يتجوز واحد صغيره وحلوه وتحبه
متابعة القراءة