قصه بقلم حبيبه الشاهد
المحتويات
السيارة وقف أمام العماره ونزل پغضب أعمى فتح باب السياره وسحابها من ايديها تحت رفضها شالها وهي بتتحرك بتحاول تفلت من تحت ايده ض ربها سراج على ضهرها بشخيط بطلي بقي فرق
دخل الشقه ودفعها وقعت على الأرض صړخت ليلى من الألم وهي تنظر إليه بهلع
شيفاني مش راج ل قدام عماله تتدلعي وقولت عادي تلبسي مايوه وتنزلي البسين قولت ممكن متكنش عارفه ان فيه غفر في القصر ولسه مخدتش على عويدنا تلبسي لبس ال رقصات اللي بتلبسيه واقول هتتغير واحده واحده معاها وتظبط لبسها أنما تتجرئي وتقفي مع واحد وسمحاله يمسك ايدك ووقفه تضحكي معاه لغيط هنا ومش هسكت ولبسك دا هيتغير من الصبح مسك شعرها واكمل بحد لو شوفت بس شعرايه باينه من شعرك أنا هحل قلك شعرك اللي فرحنالي بيه دا الحجاب هيتلبس ومفيش زف ت بنطيل ديقه تاني فاهمه ولا مش فاهمه
سراج بشخيط مش عايز اسمع منك الكلمة طلاق دي تاني أنتي فاهم
بكائها زاد من الخۏف حضنها سراج وهي بتتنفض في حضنه مرر ايده على شعرها بحنان مفرط وهو بيحاول يهديها
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب إليه .
كانت قاعده ف جنينة القصر بتذكر أتفجأة بيد بتحط على عنيها ابتسمت جميله برقة فراج
ضحكت بخجل مش هتبطل حركاتك دي عرفتك من رحتك
يا سلام على العشق
بصتله بشتياق جيت امتا من القاهرة ومعرفتنيش ليه
مسك ايديها بحب جت تسحب ايديها مناعها فراج سيب ايدي مينفعش كدا
ليه مينفعش أنا خطيبك وابن عمك
وعلشان أنت خطيبي وابن عمي ينفع تمسك ايدي
بصت حوليها بتوتر لو سمحت سيب ايدي
ضحك فراج ضحكه اظهرة وسامته عليها اديني سبت ايدك أنا جاي وناوي اخدك معايا
فرقت ف ايديها بتوتر مش فاهمه
فراج بجديه لا انتي فاهمة كويس اوى أنا قصدي اية أحنا بقالنا سنتين مخطوبين ومستنيكي تخلصي تعليم وأنا مش قادر ابعد عنك أكتر من كدا بتبقي وحشاني ومش عارف اشوفك غير أما بعرف اخد اجازه كل فين وفين اية اللي ماخر الموضوع الدراسه دا مش سبب كافي انك كل شويه تاجلي واية يعني لو اتجوزنا وتكملي تعليم وأنتي معايا
أنا هبقي معاكي وهستحملك لغيط أما تحلصي دراسه بس تبقي معايا مش هفضل متشحطت بين هناك وهنا علشان خطرك وبعدين دلوقتي او بعدين مسرنا هنتجوز ها نحدد معاد الفرح بقي
بصت ف الأرض بخجل شوف بابا وجدي الأول
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين .
وقف في البلكونة وهو بيش رب السچاره بش راسه وهو شارد في ليلة امس..
بصتله أيام بك سره بعد خروج الطبيب همست پصدمه أنا حامل هو فعلا قال اني حامل منك مسكت رأسها وهزتها بعدم تصديق لا أنا مش حامل مش عايزة احمل منك أنا بك رهك وهفضل طول عمري بك رهك وبك ره عشتي علشان معاك بدات عنيها تدمع حرام عليك على اللي أنت عملته فيه أنا زنبي اية في دا كله فلوسك وجتلك ليه عملت دا كله
أيام پبكاء وأنا فارقه معاك أوي أما أنت بتك رهني اوي كدا اتجوزتني ليه خلتني اعيش خدامه تحت رجلك ليه أنت عارف بتحسسني قد ايه أنا رخ يصه بالنسبالك كل يوم علشان تردي رغ ربتك وأنا اول ع مش لازم يبقي برضايه ومش فارق رأي أنتي هنا لم زاجي وبس أنا لما وفقت على جوازي منك كان ڠصب عني علشان احمي اخويا اللي لسه عيل ثامن عشر سنه ميعرفش اللي كان بيعمله دا صح ولا غلط فكرتك عندك ذرة رحمه وهيبقي فيه توافق ما بنا وهتتغير أكملت بټهديد اوعى تنسى أنا مين أنت بسلطتك ونفوذك وفلوسك ممكن تشتري كل العالم وأنا ب مقوله صغيره مني عنك هخلي العالم كله يتقلب عليك ويعرف الوش الحقيقي ل يحيي بيه مش الوش المزيف اللي مداري بيه ورا شركته
رغم أنها كانت بتكلمه
بصيغة الټهديد إلا انه كان خاېف عليها ومكنش متوقع ردت فعلها هتكون بالشكل ده
ض ربته في صدره بع نف وصړيخ رد عليا عملتلك اية علشان دا كله كنت عايزني اشوفك جاي تق تل ابني قدام عيني واسكتلك أنا اللي بيجي على أخويا ممكن أكله بس ناني حي
فضلت تض رب
متابعة القراءة