قصه بقلم حبيبه الشاهد

موقع أيام نيوز

الڠضب من لبسها وقام پغضب چحيمي قرب عليها.. 
دخلت قدام الجميع وهي ترتدي فستان رقيق بحملات رفيعه يصل لغيط ركبتها متجسم عليها بالون الأسود تركه شعرها منسدل على ضهرها بعناية تضع مسحيل تجميل رقيقه إلا أنها جريئه بالنسبه للكل 
وقف سراج بڠصب چحيمي نهارك اسود اية اللي أنتي لبسه دا 
ليلى بستغرب من صدمت الكل فستان 
فستان طب والله كويس فكرتك نسيتي تلبسي أنتي واعيه أنتي بتقولي إية مسكها من ايديها وشدها بع نف خرج من الغرفة أنتي نزلة تأكلي مش رايحه كب اريه خمس نجوم 
سحبت ايديها منه بحد ووقفت في مكانها أنا مسمحلكش تتكلم معايا بالاسلوب دا وأنت بتدخل في لبسي بصفتك اية 
قرب عليها بخطوات غاضبه تحبي أسبتلك أني جوزك والكلمه اللي اقولها تتسمع والق رف اللي أنتي لبسه دا محدش يشوفك بيه غيري أنا لما نكون مع بعض في أوضتنا لان دا قم يص نوم بالنسبة ليا مش فستان يا هانم 
حاصرها من خصرها في الحائط واتكلم من بين سنانه عارفه لو شوفتك لبسه الفستان دا تاني أنا عمل اية 
بصت ف عنيه عن قرب بتوتر شديد اية 
ضغط على خصرها هتشوفي مني وش عمرك ما شوفتيه اطلعي البسي بدل ما اول ع فيكي وفيه 
بلعت رقها پخوف عايزة اطلع أوضتي 
بعد عنها بهدوء جريت پخوف على السلم وقفت بتوتر وهي بتبص حوليها ومش فاكره الطريق رجع شعره للخلف بضيق وقرب عليها مسك ايديها وطلع دخلت الحمام أول ما دخلت الغرفة 
سراج بضيق هخلي حد يطلعلك الأكل هنا 
شكرا مش عايزة 
قعد على السرير پخنقه أنا قولت كلمه وتتنفذ ولا أنتي عايزة اية دلوقتي 
خرجت وهي متغاظه منه وهي بتلم شعرها عايزة أمشي من هنا هنا مش مكاني ولا الناس شبهي ولا أنا شبهم ولبسي أنا بحبه ومش هغيره علشان حد 
أتفجأة أنها على السرير وهو فوقيها ومسبت ايديها الاتنين عيدي تاني كنتي بتقولي ايه 
بصت في عنيه بارتباك س.. سراج 
قلبه دق بسرعه أول ما سمع أسمه ل أول مره منها قال بصوت هادي لو عايزة تلبسيه يبقي قدامي أنا بس أنا مسمحش لحد يبصلك ويتأمل فيكي وأنتي يعتبر بالنسبة ليه مش لبسه حاجه 
خدودها احمرت من الخجل من قربه ليها پيدفن وشه في رقبتها حست برعشه من حركته حاولة تسحب ايديها من بين ايده ضغط عليها أكتر قب لها برقة فاق ل اللي بيعمله وقام بتوتر عدل هدومه وهو بيحاول يبعد عينه من عليها أنا نازل وأنتي غيري اللي أنتي لبسه دا وانزلي ورايا 
خلص كلامه وخرج بسرعه اتعدلة ليلى على السرير پغضب ممذوج بخجل شديد
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم . 
كان ماشي في ممر المستشفى بهدوء عملت اية في التحقيق
البنت ملهاش اي علاقه بيهم أعترفه أنهم لقوها في طرقهم وهما ريحين المخزن وخدوها معاهم ڠصب عنها
هز رأسه بهدوء ووقف قدام باب غرفة كمل معاهم لغيط أما تجيب اخرهم ولو حصل
اي جديد عرفني 
تحت أمرك يا فندم 
فتح الباب ودخل كانت نايمه قرب عليها وهو يتأمل ملامحها
فتحت عنيها بتعب أنا فين 
رفع حاجبه بستغرب أنتي في المستشفى 
بصتله ثواني وقالت أنت مين 
انا الرائد ياسين اللي قبضة عليكي أمبارح الدكتور طمنى عليكي وقال انك عندك ارتجاج في المخ يعني ساعات هتسألي عن حاجات حصلت من سنين وساعات هتكوني واعيه للحاضر اللي أنتي عايشه فيه بس دا ل فترة معينه وهترجع زي ما كونتي 
عنيها اتملت بالدموع أنا عايزة ماما 
الدكتور قال تقدري تمشي في اي وقت معاكي تليفون حد من أهلك 
تليفوني في العربيه وأنا مش فاكره رقم ماما
مفيش مشكله انا هوصلك لغيط بيتك
هزت رأسها بهدوء وجت تقوم من على السرير صړخت پألم ورجعت قعدت تاني بسبب ألم قدمها 
ياسين بقلق خلي بالك مفيش داعي تتعبي نفسك الممرضه هتجيب كرسي تقعدي عليه 
دخلت الممرضة بالكرسي المتحرك ساعدتها تقعد عليه وسحبت الكرسي وخرجت من الغرفة ومعاها ياسين وقفت قدام المستشفى وياسين ساعدها تقوم تدخل السيارة. 
كانت قاعده بقلق شديد وهي بتفرق في ايديها من التوتر وبتحاول توصلها بكل الطرق رن جرس الباب قامت بسرعه فتحت الباب حتا من غير ما تاخد بالها أنها بلبس البيت فتحت الباب ووقفت متسمره في مكانها 
والله عال هي حصلت انك تفتحي الباب بالشكل دا ما العيب مش عليكي العيب على اللي اتجوز واحده مش من توبنا 
نسمه بعصبيه أنا مسمحلكش أنك تتكلم معايا بالشكل دا وبعدين أنت جاي ليه عايز مننا اية تاني حرام عليك سبني أنا وبنتي في حالنا بقي
زقها للداخل ودخل أنا جاي علشان اخد بنت اخويا تقعد في بتها بيت أبوها وعمها هي فين 
مش مكفيك اللي خدته مننا كمان جاي عايز تاخد بنتي أمشي أطلع برا ولا هطلبلك البوليس حالا يجي ياخدك 
أنا مش منقول من هنا غير إلا وبنت اخويا معايا عايزها تقعد في حقها لان نويت اكتبلها حقها بعد ما تتجوز حد من عيالي 
أنت شكل جرا ل
تم نسخ الرابط