رواية قلبي لكاتبتها ماهي
انه يوعد رحمه غيث اوعدك يارحمه ان احنا هنبقى مع بعض قريب رحمه ابتسمت وقالت انا كده اتطمنت غيث ساب رحمه وجه يمشي كان بيقدم رجل ويأخر رجل قلبه مكانش مطوعه يسيبها ورحمه كانت دموعها نازله منها وكانت حاسه انها ممكن ماتشوفش غيث تاني غيث مشي وهو مستسلم تماما للظابط اللي بيحرسه ومحاولش الهرب ابدا الظابط اللي بيحرسه هات ايدك ياغيث غيث مد ايده وحط الكلبشات في ايديه ونزل هو واللواء عبد القادر والظابط اللي بيحرسه ولسه هيركب العربيه لقى جماعه جايه وراكبين عربيه jeep سودا بټضرب علي الظابط اللي معاه وعلي اللواء عبد القادر ڼار غيث بسرعه جدا راح زق اللواء عبد القادر في الارض وأخد الطلقه مكانه جت في كتفه اللواء عبد القادر استخبي بسرعه في الجنب بتاع العربيه والظابط كان بيضررب ڼار عليهم غيث قال بسرعه للظابط غيث اديني مسډس الظابط انت بتقول ايه غيث بشخيط بقولك اديني مسډس بسرعه يا اما هيقتلونا هما كتير وانت واحد الظابط طلع مسډس بسرعه واداه لغيث غيث بقي يصوب المسډس ناحيه العربيه وهي كانت عماله تلف حواليهم واللي فيها بيحاولوا يموتوا الظابط ويقتلوا اللواء عبد القادر غيث بسرعه جدا صوب المسډس وفتح عين وغمض عين وضړب علي الكاوتش بتاع العربيه بتاعتهم لحد ما وقفها والظابط ركب بسرعه هو واللواء عبد القادر وغيث العربيه واتحركوا بالعربيه .. العربيه كلها والكرسي اللي قاعد عليه بقي مليان ډم اللواء عبد القادر احنا لازم نروح المستشفي الظابط ماقدرش .. ماقدرش انه يروح المستشفي ماينفعش يفضل بره الزنزانه اكتر من كده انا كده هاروح في داهيه اللواء عبد القادر احنا لو سيبناه كده من غير ما يتعالج ھيموت الظابط انا مش عارف اعمل ايه انا لو وديته المستشفي هيعرفوا اني خرجته وهتحاكم ولو وديته الزنزانه وهو مضړوب پالنار هيسألوا ضړب الڼار ده منين وبرضوا هيعرفوا اني خرجتوا وهتحاكم غيث ماتقلقش ياحضره الظابط رجعني زنزانتي وهناك هقولك هنعمل ايه بالظبط وكل حاجه هتكون ماشيه قانوني بقلمي مآآهي آآحمد وبعدها رجعوا غيث للزنزانه بتاعته تاني سياده اللواء انت بتقول ايه ياغيث ترجع ازاي الزنزانه وانت بالحاله دي غيث وهو بيتوجع معلش ياسياده اللواء بس خليك واثق فيا شويه سياده اللواء ماشي ياغيث بقلمي مآآهي آآحمد سياده اللواء امر الظابط انهم يروحوا الزنزانه وغيث كان كتفه كله بيجيب ډم الظابط بتوتر وبعدين هنعمل ايه ادينا رجعنا الزنزانه غيث وهو ماسك كتفه ومش قادر قال غيث سياده اللواء دخلني انا وحضره الظابط واقفل علينا الباب من بره سياده اللواء ليه ياغيث غيث سياده اللواء ارجوك اسمع كلامي مافيش وقت سياده اللواء قفل الباب عليهم من بره زي ما غيث قاله بالظبط بقلمي مآآهي آآحمد غيث بقي بيكلم الظابط وبيقوله غيث انا عايز مسمارهاتلي مسمار بسرعه الظابط جاب لغيث مسمار واداهوله بسرعه غيثخد المسمار ده شايف الفتحه اللي في الباب دي الظابط ايوه شايفها مالها غيث امسك المسمار وفك الصموله بتاعت الباب الحديد الظابط ومعقول المسمار الصغير ده هيفك الباب الحديد غيث جرب وشوف الظابط بقى يحاول والصموله ماتفكتش الظابط اهوه ماتفكش غيث وعمره ما هيتفك طول ما انت بتفكه بالطريقه دي غيث بقي بيحمل علي كتفه بالعافيه ومسك المسمار من الظابط وفك الصموله بطريقه معينه راحت الصموله بتاعت الباب اتفكت معاه الظابط مابقاش مصدق الظابط وقاله انت عملت كده ازاي وطالما انت بتعرف تفك الصموله ماهربتش ليه غيث عشان ماكنتش عايز اهرب ومكنتش لاقي مسمار غيث مسك كتفه وابتدي يحس بدوخه الظابط فك الصموله التانيه بسرعه بنفس طريقه غيث راح الباب اتفتح اللواء عبد القادر كان واقف بره وهو شايف الباب بيتفتح الظابط اتحمل شويه ياغيث وبعدين هنعمل ايه غيث انا هحاول اهررب وانت وقتها هتعلي صوتك وتقول لو اتحركت من مكانك هضربك پالنار والمفروض اني مش هسمع كلامك وانت هتضرب پالنار في الهواء واكن الطلفه جت فيا وهتبلغ عن اللي حصل وهما وقتها هيودوني المستشفي وهتبقي اكنها محاوله هروب فاشله وانت مش بعيد تاخد ترقيه عشان وقفت ارهابي زيي عن الهرب اللواء عبد القادر بقي مستغرب من اللي غيث بيعمله وقاله اللواء عبد القادر انت بتعمل كده ليه ياغيث غيث مافيش وقت فاضل اقل من ربع ساعه علي تغيير الورديه امشي دلوقتي ياسياده اللواء اللواء عبد القادر مشي وفعلا غيث والظابط نفذوا الخطه اللي غيث قاله عليها والكل اول ما سمع ضړب الڼار جرى بسرعه علي المكان وغيث عمل نفسه انه مرمي علي الارض وكلهم وهو مرمي علي الارض وشايفينه بيحاول يهرب بقوا يضربوا اكتر برجليهم في بطنه وفي اي حته في جسمه وكمان مطرح ضړب الڼار وبقوا يهنوا الظابط انه قدر يوقف ارهابي خطېر زي غيث عن الهرب وبعدها ودوه مستشفي السچن عشان يتعالج وده لانهم لسه محتاجينه ولسه عايزين يعرفوا منه معلومات عن اللي بيمولهم بقلمي مآآهي آآحمد ابو عمار بلهفه هااا عملتوا ايه انا مش شايف معاكم غيث ليه واحد من الرجاله غيث مابقاش معانا خلاص يا ابو عمار غيث بقى ضدنا ابو عمار پصدمه ازاي واحد من الرجاله غيث ضررب ڼار علينا وهو اللي وقفلنا العربيه والمفروض ان احنا كنا هنهربه واحد تاني من الرجاله والاكتر بقى انه كان بيدافع عن لواء كبير في المخابرات واخد الړصاصه بداله وانقذه من المۏت كنا زمانه قتلناه وخلصنا الدنيا من كفره ابو عمار معقول غيث يعمل كده واحد من الرجاله الكلام ده حصل قدام كل الرجاله دي غيث من النهارده بقى ضدنا مش معانا احنا دلوقتي مستنيين اوامرك ياكبير ابو عمار اكتر اتنين كنت بعتمد عليهم خانوني غيث وعدي انا لازم انتقم منهم واحد من الرجاله احنا هنا تحت اشارتك ابو عمار غيث يتحطلوه سم في اكل السچن اللي بيدخله وېموت انتوا فاهمين واحد من الرجاله اعتبروا حصل ياكبير بكره أن شاء الله هينزل الجزء السادس عشر من الروايه الساعه ١٠ مآآهي_آآحمد قلبي_ولكن قلبي ولكن الجزء السادس عشر بقلمي مآآهي آآحمد عبد القادر ابو رحمه روح بيته وهو مستغرب من اللي حصل وبقي يسأل نفسه ليه غيث ماهربش وليه دافع عنه وانقذه من المۏت وهو اصلا كل هدفه انه ېموت رجاله الداخليه وابتدى يتحري عن غيث وعيلته كلهم وابتدي يجيب ملف غيث وعرف كل عملياته الارهابيه وعرف انه مسؤول عن العمليات الارهابيه المستخدمه في سينا بس يعني لما بيقوم بعمليه بېقتل الظباط وبس بيحاول ېقتل اي ظابط يشوفوه قدامه ومن قرايه ملف غيث عرف انه بيكره الظباط كره العمى عبد القادر بقي بيكلم نفسه ويقول طيب طالما هو كده فعلا ماقتلنيش ليه ولا قتل الظابط اللي معاه ليه طالما الفرصه سمحتله وقرر انه لازم يقابل غيث مره تانيه ويتكلم معاه ورد عدي انا بجد زهقت احنا بقالنا يومين راكبين علي الموتوسيكل وماشيين علي الطريق انا زهقت احنا لازم نقعد في حته بقى بقلمي مآآهي آآحمد عدي لازم نبعد علي قد ما نقدر ياورد ماينفعش نفضل في مكان واحد ابوكي ده لي ايد في كل حته انا مش خاېف علي نفسي قد ما خاېف عليكي ورد ايوه بس احنا لازم نستريح عشان خاطرى ياعدي هنستريح حبه صغيرين مش اكتر والله عدي كان سايق الموتوسيكل راح بص لورد وابتسملها وقلها عدي اللي تشوفيه ياورد عدي وقتها وقف عند اول فندق يقابله علي الطريق وأجر اوضه يقعد فيها ليله واحده بس ودخل ورد الاوضه وجاي يقفل الباب ورد جريت عليه بسرعه ومسكته من ايده وقالتله ورد انت رايح فين ماتسبنيش عدي ماتقلقيش ياورد انا راجع تاني علي طول انتي اكيد جعانه انا هجيب اكل بسرعه واجي وجه يمشي ورد مسكته من ايده مره تانيه وقالتله ورد ماتتأخرش عليا ياعدي عشان خاطرى عدي ابتسم بابتسامه رقيقه وقلها عدي ماتقلقيش ياورد مسافه السكه علي طول بس انتي ماتفتحيش لحد وانا هقفل الباب بالمفتاح من بره واوال ما هاجي هفتح الباب علي طول ورد ماشي ياعدي اتفقنا بقلمي مآآهي آآحمد عدي مشي وراح يجيب الاكل وورد بقت تتفرج علي الاوضه ودخلت الحمام لاقيت بانيو ودش قلعت هدومها بسرعه ودخلت قعدت في البانيو ونامت في البانيو من كتر التعب وعدا ساعه وهي مش حاسه بنفسها من كتر التعب عدي فتح الباب وكان معاه الاكل بيبص مالقاش ورد في الاوضه قلق عليها خبط علي باب الحمام بس هي كانت نايمه ومسمعتش قلق اكتر راح بسرعه فتح عليها باب الحمام بيبص لقاها نايمه في البانيو اول ما شافها مغمضه عنيها كان فاكر جرالها حاجه جرى عليها بسرعه وبقي بأيديه بيفوقها ويقولها عدي ورد فوقي ياورد اصحي ورد بسرعه جدا صحيت ومن الخضه قامت من البانيو والصابون اللي في البانيو اللي كان مغطيها اول ما قامت بقي صابون بسيط اوي علي جسمها عدي شاف كده بسرعه غمض عنيه وقلها عدي انا .. انا اسف انا افتكرت ان جرالك حاجه ورد بسرعه خبت صدرها بأيديها وربعت ايديها بسرعه وقالتله ورد بعصبيه انت ازاي تدخل عليا الحمام اصلا اطلع بره بسرعه عدي وهو مغمض عينه والله فضلت انادي مارضتيش عليا افتكرت جرالك حاجه ورد طيب اطلع .. اطلع بره بسرعه واوعي تفتح عنيك انت فاهم عدي كان مغمض عنيه ومن كتر ما هو مش شايف قدامه بقى يحاول يحسس علي الباب بس برضوا مكانش لاقيه ورد قالتله طيب استني بس اوعي تفتح عنيك برضوا انا هلبس الفوطه وافتحهولك عدي والله ما تقلقي مش هفتح عنيا ورد راحت لفت من حوالين عدي وجابت الفوطه من وراه وراحت لفت نفسها بالفوطه بسرعه ورجعت شعرها المبلول لورا كان شعرها طويل اوي وهي بتلف حوالين غيث شم ريحتها وريحه شعرها واخد نفس طويل اوي وطلع النفس بتنهيده ومره واحدهالفوطه اتفكت راحت ورد بتلف الفوطه عليها مره تانيه وجايه تفتح الباب راحت اتكعبلت كانت هتقع علي ضهرها عدي بسرعه جدا لحقها ومسكها وبقت مره واحده في حضنه والفوطه اللي لفتها وقعت من عليها عدي شافها كده فضل باصص في عيون ورد وهي كمان بقت تبصله في عنيه ومره واحده بشعور لا ارادي منه راح رفع ايده وبقي ېلمس بصوابعه علي شفايفها ويحرك ايده علي