رواية قلبي لكاتبتها ماهي
هقدر اعطل الكاميرات زي المره اللي فااتت اللواء عبد القادر انا متشكر ليك جدا دي في حد ذاتها مساعده كبيره ليا الظابط قام وسلم علي اللواء عبد القادر انا اسف ليك جدا اللواء عبد القادر مافيش داعي ابدا للاسف عبد القادر وصل لغيث ان رحمه خلاص في اخر ايامها وغيث لما عرف كده كان هيتجن علي رحمه عايز يخرجلها بأي طريقه بقلمي مآآهي آآحمد العسكري جاب الاكل زي كل يوم لغيث بس المره دي ايده كانت بتترعش مش زي كل مره غيث بصله كده وقاله الاكل ده مسمۏم العسكري انت بتقول ايه لا طبعا مش مسمۏم غيث مسكه من رقبته وقاله غيث انطق بقولك عمي اللي باعتك عشان تسمني العسكري لو ماسبتنيش حالا انا هوديك في داهيه غيث حلو اوي وانا هعرف كل اللي هنا انك تبعنا ومعانا وهثبت ان الاكل ده مسمۏم العسكري طيب استني ابوس ايدك قولي انت عايز ايه غيث الاكل ده مسمۏم ولا لاء العسكري ايوه .. ايوه مسمۏم غيث اتنهد وفي نفسه بقي يقول بقي كده ياعمي ماشي بقلمي مآآهي آآحمد العسكري طلباتك غيث تنفذ اللي هقلهولك بالحرف الواحد العسكري موافق غيث ابتدى يعرف العسكري كل حاجه هو عاوزها ووصل كل طلباته للواء عبد القادر العسكري دي كل طلباته ياباشا اللواء عبد القادر تمام وانا هنفذ اللي هو عايزه وهيلاقي عربيه مستنياه في المكان اللي اتفقنا عليه غيث اكل الاكل المسمم وفي ساعتها العسكري فتح عليه الباب وودوه المستشفي وهناك العسكري كان معاهم وكان تحت حراسه مشدده جدا وعملوله غسيل معده ولحقووه وبعدها العسكري دخل لغيث وبدله اللبس سوا وغيث ضړب العسكري في دماغه ونيموا مكانه وهرب من المستشفي بسرعه واول ما نزل لقى عربيه الاسعاف مستنياه غير هدومه بسرعه وعمل نفسه مسعف وطلع بعربيه الاسعاف وبعدها لقي عربيه تانيه مستنياه وركبته علي مركب علي اساس انه عامل فيها ومن هنا قدر يهرب ويسافر علي تركيا وبقى مستني رحمه هناك رحمه يعني غيث دلوقتي مستنيني هناك عبدالقادر ايوه يارحمه مستنيكي هناك وكلها يوم ولا اتنين وتروحيىلوه علي طول رحمه ربنا مايحرمني منك ابدا عبدالقادر ولا يحرمني منك عبد القادر قام وساب رحمه عشان تستريح شويه بس رحمه من كتر فرحتها انها هتقابل غيث اخيرا اتصلت بندا عشان تحكيلها رحمه الووو ايوه ياندا فاضيه دلوقتي ندا ____________ رحمه طيب انا مستنياكي ماتتاخريش ندا ____________ ندا راحت لرحمه وجريت علي السرير اللي رحمه نايمه عليه بسرعه وقالتلها ندا اي ده في ايه اول مره اشوف وشك بيضحك كده من فتره طويله ايه شوفتي غيث تاني رحمه لحد دلوقتي لاء بس هشوفه قريب ندا بجد ازاي رحمه حكت لندا كل حاجه حرفيا ندا انا عمرى ماشوفت أب بيعمل كده عشان بنته باين عليه بيحبك اوي يارحمه رحمه بابا ده اعظم حد في الدنيا والله بس انا خاېفه ندا من ايه رحمه هاتي المرايه ياندا ندا المرايه ليه رحمه هاتي المرايه بس ندا قامت جابت المرايه لرحمه ورحمه بقت تبص علي شكلها وتحت عنيها اززززززرق وحواجبها وشعرها اللي وقعوا رحمه انا شكلي بقى وحش اوي غيث لو شافني كده مافتكرش انه ممكن يتقبلني ندا بت .. بت بطلي هبل انتي زي القمر ولو هو ماشفكيش قمر يبقي هو الخسران طبعا مش انتي رحمه تفتكرى ندا طبعا افتكر ويلا بقي قوليلي احضرلك ايه عشان تاخدين معاكي وانتي مسافره ندا ابتدت تحضر الشنطه لرحمه وحطيتلها كل حاجه حرفيا ورحمه بقت تعد الساعات علي ميعاد الطياره واخيرا سافروا علي هناك ماما رحمه وعبد القادر كان مسند رحمه عشان تقدر تقف واول ما وصلوا .. وصلوا وكان عبد القادر مجهز كل حاجه حرفيا كان بيت كبير اوي بس بعيد عن البلد شويه وكان متوقع انه اول ما هيروح هناك هيلاقي غيث في انتظارهم واول ما دخلوا بيبصوا مالقووش غيث رحمه غيث فين يابابا عبد القادر مش عارف يابنتي المفروض انه مستنينا هنا ماما رحمه لا يكون هرب ياعبدالقادر وبيعمل كل ده عشان يهرب مش اكتر رحمه لا ياماما غيث لا يمكن يعمل كده ماما رحمه طيب هو فين ياحبيبه ماما المفروض انه واصل قبلنا بيومين علي الاقل بقي حد يسيب مروان الشاب اللي زي الفل ويمسك في اللي اسمه غيث ده رحمه وقتها مابقيتش قادره تقف اكتر من كده جسمها كان ضعيف جدا حست بدوخه ومره واحده كانت هتقع بسرعه جدا قبل ما تقع راح غيث كان واقف وراها و لحقها ومسكها من ضهرها بتبص وراها راحت لاقيته وبعنيه الرمادي اللي اټجنن دي بصلها في عنيها وابتسم وقلها غيث حمدالله علي السلامه بقلمي مآآهي آآحمد ورد عدي احنا بقالنا في الاوتيل ده اكتر من اسبوع مابنطلعش منه ابدا انت نسيت ابويا ولا ايه عدي انتي الواحد وهو معاكي ينسى نفسه ياورد مش ينسى ابوكي بس ورد عدي انا مبسوطه اوي اني معاك وفي حضنك عدي انا اللي مافيش اسعد مني في الدنيا دي عشان انتي بقيتي ملكي ومعايا ياورد ورد طيب ايه احنا نفضل في السرير كده علي طول احنا لازم نتحرك وبعدين ... وبعدين عدي وبعدين ايه ياورد اتكلمي ورد وبعدين احنا لازم نتجوز ياعدي عشان مش هينفع نبقي مع بعض كده وخلاص انا اه سلمتك نفسي بس ده عشان واثقه فيك وواثقه من حبك ليا مش اكتر انا عارفه اني ممكن اكون بقيت قليله في نظرك بس ولسه هتكمل كلامها عدي حط ايده علي بوقها بسرعه و كان نايم علي السرير وواخد ورد في حضنه وبياخد نفس من سيجارته وطفي السېجاره في الطفايه وقلها عدي انتي عندك حق ياورد انتي بقيتي قليله اوي في نظرى مكنتش اعرف انك سهله اوي كده وممكن تسلميلي نفسك بمنتهي السهوله دي ورد اتعدلت قي قعدتها وقامت بسرعه من حضڼ غيث وبقت ماسكه الملايه ورفاعاهه علي صدرها ورد باستغراب عدي انت بتقول ايه انا بجد مش فاهمه حاجه عدي لاء انتي فاهمه ياورد بصراحه كده انا شبعت منك واخدت اللي انا عايزه خلاص ومابقيتش عايزك تاني عدي قام من علي السرير وبقي بيلبس بنطلونه والقميص بتاعه ورد عدي انت بتهزر صح عدي والحاجات دي فيها هزار ياقطه ورد انت ساڤل وجبان وحيوان عدي بعد عن السرير خالص ومبقاش قدام الشباك وبقي يشاور لورد انها تكمل كلامها وان في حد ورا الشباك بيسمع كلامهم وكان بيحاول يشاورالها انها تبعد عن السرير بسرعه ورد انت بتعمل ايه ياعدي انا مش فاهمه حاجه عدي نفخ من غباء ورد وانها مش قادره تفهمه راح بسرعه حاول يفتح الشباك عشان يعرف مين اللي بيسمع كلامهم ولسه هيفتح الشباك بيبص لقى علامه حمرا علي صدر ورد وفي حد بيصوب المسډس ناحيتها عشان ېقتلها عدي اول ما شاف كده جرى بسرعه علي ورد عشان يبعدها عن السرير بس للاسف الړصاصه كانت اسرع منه والړصاصه جت في ورد عدي وووووورد عدي مسك ورد في حضنه واخد مسدسه وبقي يضرب ڼار بأيد بشكل عشوائي علي الشباك والايد التانيه ماسك بيها ورد ومره واحده ضړب الڼار وقف وعدي مبقاش مصدق ان ورد اتصابت بقلمي مآآهي آآحمد ورد بقت ما بين ايدين عدي مسكها بأيديه وايديه وهدومه بقوا ماليانيين پدمها عدي ورد فوقي ياورد اصحي .. انتي هتبقي بخير ورد ______________ عدي ورد قولي اي حاجه اتكلمي طيب اتنفسي وانا هفهم انك عايشه انتي ماينفعش ټموتي ياورد عشان خاطر ربنا ماتموتيش ورد____________________ ومره واحده عدي سمع زي صوت رشاش ألي من بره وبقي يضرب الفندق كله پالنار والفندق اتقلب عليه واطيه كل اللي في الفندق تقريبا ماتوا وعدي اخد ورد ونزل تحت السرير وضړب الڼار كان في كل حته في الاوضه الاوضه حرفيا اټدمرت وبعدها عدي سمع صوت رجلين داخله الاوضه وبقوا يدوروا في الاوضه علي عدي وورد مالقوش غير ډم علي السرير والارض واثر الډم اخره تحت السرير واحد من رجاله ابو عمار شاور بهمس لزميله علي تحت السرير واحد تاني من رجاله ابو عمار رفع السرير بسرعه عشان يلاقيهم واول ما رفعه بيبص الجزء التامن عشر بقلمي مآآهي آآحمد واحد تاني من رجاله ابو عمار رفع السرير بيبص لقي تحت السرير فاضي مافيهووش حد واحد من رجاله ابو عمار وبعدين راحوا فين التاني مش عارف بس هما اكيد قريبين من هنا هما مابعدووش عدي وقتها كان طلع من تحت السرير واستخبي في الحمام ورا الستاره وشايل ورد ما بين ايديه الرجاله بسرعه فتحوا باب الحمام بالراحه جدا وعدي لسه شايل ورد وبلع ريقه وغمض عنيه وحاول مايطلعش النفس بتاعه عشان مايسمعهووش واحد من رجاله ابو عمار مافيش حد هنا اكيد طلعوا بره التاني ازاي انا ضارب ورد بنفسي پالنار اكيد ماټت وهما هنا واحد من رجاله ابو عمار طيب انا هاروح ادور عليهم بره التاني ماشي وانا جاي وراك الاول طلع والتاني كان خلاص هيقفل الباب وراه ويمشي راح عدي من كتر ما شايل ورد ما بين ايديه رجع لورا عمل صوت وخبط في الحيطه التاني رجع بسرعه ورفع المسډس مره تانيه عدي حس انهم رجعوا تاني حاول يوقف ورد جنبه معرفش نزل ورد و حطها في الارض بسرعه والراجل شاف رجلين ورد وهي طالعه من ورا الستاره راح بسرعه شايل الستاره ولسه هيضرب ڼار عدي زقه برجليه في بطنه خبطوا في الحيطه واخد منه المسډس بتاعه وضربه بي الرجاله اللي بره سمعوا ضړب الڼار ودخلوا بسرعه عدي حس انهم راجعين تاني راح شال ورد بسرعه ولسه هيجرى بيها كانوا كلهم حواليه ورافعين المسدسات عليه واحد من الرجاله لو اتحركت حركه واحده هفضي المسډس ده في دماغك عدي استسلم وبقي واقف مش شايف اي حد حواليه غير ورد اللي مابين دراعه وډمها پينزف منها مابتتحركش ومره واحده ابو عمار اتصل ابو عمار ______________ واحد من الرجاله لاقيناهم ياكبير وورد ڠرقانه في ډمها ابو عمار _______________ واحد من الرجاله عدي لسه عايش بس اوامرك هتتنفذ في الحال ابو عمار _______________ واحد من الرجاله اللي انت شايفه ياكبير ومره واحده اللي رافع المسډس علي عدي بص لواحد