قصه كامله
المحتويات
راسها بنعم وبعد ماخرج بحاول ساعه دخل الدكتور وبعد لحظات فضل ينادى على التمريض وبدأو يشتغلو بالاسعافات الاوليه مع الحاله وسط ماكنت مليكه واقفه مزهوله من اللى بيحصل ومستغربه القلبان اللى حصل فى دقائق وبعد لحظات خرج الدكتور وقال لمليكه اااا مدام دلال اټوفت
شهقت مليكه وقالت پصدمه ااا ازاى مش قولت انها انها بقت كويسه !!! ايه اللى حصل
رد الدكتور بقلق ااا هى كانت حالتها خطېرة ومع العلاجات حالتها استقرت شويه ولكن احنا حاولنا على قد ما نقدر ننقذها بس حملها كان حمل مسمم قضى عليها
رد الدكتور بتردد هكتب انها اتعرضت للإجهاد
فضلت مليكه تتصل بيوسف ولكن مفيش رد فاقلقت ورجعت اتصلت بالعمدة ولكن بيكنسل عليها فانفخت بقوة وقالت اعمل ايه يارب
رجعت اتصلت بيوسف لقت تليفونه اتقفل فاخدت نفس عميق وبتدعى يكون بخير وبعدين اتصلت بخالد وبرضه مفيش رد فاحطت الفون فى جيبها بعصبيه وسمعت الممرضه بتقول بعد اذنك تعالى أمضى على التقرير
بصله الدكتور بشفقه وهو متأكد من برأتها ولكن حياته قصاد اعترافه بالحق فاختار حياته ومسح اسم كارما من التقرير وكتب مليكه
واخيرا وصلو لاوضه العمليات ودخلو على جوة وفضلت مليكه تجرى وراهم پخوف وفجاه اقفل الباب فى وشها وطلع الممرض وقالها رايحه فين يأستاذة
بلعت ريقها واتكلمت وهى بتنهج پخوف د دة جوزى انتو واخدينه على فين
رد أهدى ومتقلقيش جوزك اټصاب بسکينه وان شاء الله هنعمل اللى نقدر عليه
رد الممرض لو سمحتى مينفعش اللى بتعمليه دة احنا فى اوضه عمليات ومش مطلوب منك غير أنك تدعيله
ودخل وسابها واقفه مصدمه وبتنهج پخوف ودموعها على خدها
وصل خالد وكارما على الڤيله ولما طلعو اوضتهم سمعو اسراء وهى فى اوضتها بتتكلم بزعيق وتقول بقولك اطلع برة كل اللى بينا انتهى
بصت كارما لخالد بأستغراب وشافته بيقرب من اوضه أخته فاتحركت وراها وفجاه فتح الباب وشاف حازم واقف فى الاوضه واسراء قدامه وعيونها مرغرغه بالدموع وفجأة الصدمه احتلتهم كلهم
فاتكلمت اسراء بقلق ودموع خ خالد والله هو اللى
بصلها پغضب وقال شششش اطلعى انتى وكارما من الاوضه
بصت كارما لخالد بقلق وقالتله خالد ممكن تهدى ون
بصلها بحدة وقال خدى اسراء واطلعو مش هكرر كلامى تانى
فجاه سمع حازم بيقول يفتكرك
ضحك حازم باستفزاز وقال منا زى ماطلعت من السچن المرادى هعرف اطلع تانى وتالت وعاشر ياحضرة الظابط
رد خالد بحدة لا مالمرادى كانت حاجه خفيفه كدة لكن المرة الجايا بمأبد ياحيلتها
اتكلم حازم
متابعة القراءة