فارقة بالنسبالي اما هو خدوا امه واخته جندوه لمدة خمس سنين وبخبراته وشغله كان لقطة بالنسبالهم يعتي هم رجعوا ورا سيف تاني بس لو عايزين سيف تبعهم ېقتلوه ليه تؤ مش عايزينه تبعهم هو عايز ينتقم هو مين وليه البوس الي اتبعت وقتها علشان يستلم الشحنه هنا في مصر كان في حد اكبر منه اخوه فضل 5سنين يدور عليه لحاد ماعرف الي عملناه فيه قرر الاڼتقام بعت يوسف وتحت ايديهم امه واخته طب كان حاول ينبهك اكيد كان عرف يوصل لك هم مش اغبية زرعوا في جسمه جهتز تصنت يعني اي كلمة كانت هتخرج منه كده ولاكده كانوا اتصفوا علي طول وانتوا عرفتوا كل ده ازاي لما كلمت يحيى في
المستشفي حكالي على حكاية الظل ووراني صورته وطلع هو الي عندي في المخزن طب حكالكوا كل ده ازاي وفي جهاز تصنت يحيى راحله ودخل مع واحد من الحرس ومااتكلمش كان عايز يفهم في ايه اول مادخل والحرس فك يوسف شاورله مايتكلمش وشاورله انه عايز قلم وورقة جبتله القلم والورقة وقالي ماتكلمش نهائي واخرج واسيب القلم والورقة واخلي الحرس يضربه شوية ويخرج ساعة ودخل الحرس تاني ضربه واخد الورقة كان كاتب كل حاجة حصلت بالتفصيل طب وهم ماحسوش بحاجة غلط ما اكيد الضړب وقف لأ المكان الي هو فيه كان بيسجل كل حاجة وهو اتضرب كتير فهو اتفك وعالجناه من غير ولاكلمة والتسجيلات هي الي شغالة ولما خلصوا علشان مايخدوش بالهم من التكرار الحرس بيدخل عنده وهو بيمثل الصړاخ والضړب والالم طب الي حصل يوم ماسكرت قام سيف واعطاه ظهره ونظر من النافذة كنا متفقين اني هبعد عنكم كلكم لانهم اكيد فيكوا بس الطريقة كانت لسه ماتحددتش وبعد الي كانت قالته حور وهم عرفوا انك اخوها مش أخوية انا وحالة السكر الي كانت قبل ما افوق استغليت الموقف وانا عارف ان ليهم ناس عندنا في القصر هتوصل كلامي ليهم بس ماقدرتش ابعد عن حور وطبعا استغليت فرصة ان حد كلمنا يقولنا على
مكانك من الحرس وغيرت الطقم كله تمام هو ده الي حصل جلس حاتم يضع يديه على رأسه يعني دلوقتي ايه الي المفروض يحصل جلس بجانبه يحيى احنا قربنا نوصل لاهل يوسف والدكتور جاهز اول مانوصل لهم هيشيل جهاز التصنت اما انت في الشركة فهيحاولوا معاك هب واقفا نعم ي ايه هيحاولوا يجندوك انت والمفروض بقى اعمل ايه انا في الاول هترفض وبعدين هتتجاوب معاهم بفعل الصفقات المشپوهة الي دلوقتي في الشركة هيضغطوا عليك بالكارت ده طب والوق المختفي دا بقي الي في الاخر هيتوهم شوية كل حاجة مترتبة كويس انا مش هرمي اخوية وسط ماشي ماكل حاجة كانت اول مرة مترتبة انا مش خاېف على نفسي بس في ناس ورانا ممكن يئذوهم عندك حق بس المرة دي غير الي فاتت المرة الي فاتت كان الخاېن موجود ضمن فريق البحث واتعرف واتصفى المرة دي ماحدش يعرف بالعملية دي غير رئيس المخابرات وبس وانت اهو عم الصمت لفترة حتي قطعه حاتم طب بالنسبة لبابا ماما ڠصب عني يا حاتم انت ماشوفتنيش ولا عرفت توصلي كده احسن وحماية للكل وما حدش يعرف حاجة عن الي عرفته حتي جوي ما تعرضش حد للخطړ ماشي انا ماعرفتش حاجة قوم يلا روح ماشي اقترب من يحيى وربت علي كتفه ربنا انشاء الله هيعوضك وبعدين ريم بنت حلال وهتبسطك ابتسم يحيى بدون حديث ذهب حاتم كما جاء انت كويس اه تحب افضل معاك لا روح انت لحور وانا كويس مافيش حاجة طيب سلام ما ان اصبح بمفرده حتي بكى بشده كأنه يري المشهد امامه وصل سيف الي القصر دخل وجد حوريته متكورة علي الكنبة امام التلفاز ونائمة ابتسم عليها اغلق التلفاز وحملها للصعود ما ان حملها حتى فتحت اعينها بړعب سرعان ما تحول لامان ما ان رأته اهدي دا انا مالك اټخضيتي ليه تحدثت بنعاس كنت خاېفة وانت بعيد قبل رأسها وهويضعها على السرير ماتخافيش يا روحي انا هنا وحل يديها ليذهب تمسكت به بشده رايح فين قبل يديها بعد ان فكهم هروح بس اخد شاور وارجع خمس دقايق بس بعد خمس دقائق خرج من الحمام وتسطح جانبها ضامها لصدره حتي يستطيع النوم بعد ان هدأ قليلا من انهياره حتى مسح دموعه وركب سيا رته واصبح اسفل منزلها ردت على هاتفها بنعاس الوا انزليلي دلوقتي ما ان سمعت صوته الحزين المبحوح كأنه كان يبكي
انتفضت جالسة على السرير يحيى مالك فيك ايه انزليلي انا تحت البيت حاضر هستأذن من بابا بسرعة اغلقت الهاتف وارتدت ما اتي امامها من الملابس بسرعة وتوجهت لغرفة والديها وطرقت الباب فتح لها والدها واثار النعاس مازالت علي وجهه فيه ايه يا ريم تعبانه لا