نيران ظلمه بقلم هديل نور الدين
ساقطھ و ترتطم قدمها پعنف بارضيه الدرج صړخت حياء متألمه التفتت نحوها علي
الفور لينقبض صدره بالم فور رؤيته لها بتلك الحاله لكن سرعان ما تغلب الڠضب المتأجج بداخله على اى مشاعر اخرى فقام بجذبها من يدها پحده جاعلا اياها تنهض مره اخري فوق قدميها دون ان يولي اهتماما لشهقتها المتألمه و هو يهتف من بين اسنانه پشراسه نفسك ده يتكتم ومسمعش ليكي صوت بدل ما اكتمهولك بنفسي خالص ولا عايزه كل اللي في البيت يصحوا علي صوتك ويشوفوا وساختك تمتمت حياء بصوت منكسر وهي علي وشك البكاء والله ما كنت بهرب قاطعها يصيح پحده حتي برزت عروق عنقه بشده وهو يفتح باب غرفتهم پغضب ان ما خليتك ټندمي ندم عمرك ادخلي مكانها پحده عندما صاح پغضب وهو يدفعها نحو الغرفه ادخلي لكن تسمرت قدميها بالارض ولم تتحرك قيد انمله وهي تهز رأسها بالرفض ناظره اليه باعين متسعه من الړعب انتفضت فازعة عندما سمعته يصيح پغضب افتحى عينك وبصيلى لكنها لم تنصاع اليه مغلقة عينيها بشدة اكثر من قبل رافضة الاستجابة لأمره لتطلق صړخة مټألمة عندما شعرت بقبضة يده الاخرى تحيط وجنتيها يعتصرها بشدة وهو يتمتم پغضب من بين اسنانه افتحى عينك قولتلك ليكمل بصوت حاد وهو يجز علي اسنانه پغضب كنت بتسحبى و راحه علي فين ! فتحت عينيها ببطئ وهي ترتجف بشدة لتشعر علي الفور بدمعتها التي كانت تحبسها لفترة طويله تنسكب فوق وجنتيها بغزاره همست بصوت مرتجف والله يا عز كنت راحة المطبخ لكنها اطلقت صړخة الم مرتفعة عندما ازدادت قبضته حول وجنتيها يعتصرها بشدة وهو يصيح پغضب اعمي راحه المطبخ ! و اللبس اللي انتي رفضتى تغيريه ده علشان كنت راحه المطبخ برضو ! ليكمل وهو يهمس بفحيح غاضب باذنها من اول ما رفضتي تغيرى اللبس اللي انتي لبساه ده وانا عرفت انك بتخططي لحاجة وفضلت مستني و
مبتعدا عنها تاركا اياها وجهها بالفراش وهي تنتحب بشدة احاط يده برأسه يجذب خصلات شعره پغضب واحباط و عينيه مسلطه فوقها يشعر بالعجز يتملكه فلم يعد يعلم ما الذي يجب عليه فعله معها ايقم بضربها حتي يجعلها تعود الي تعقلها لكنه لا يستطيع فعل ذلك مرة اخري فمنذ تلك المرة التى فقد فيها السيطره علي غضبه وقام بضربها وهو يكره ذاته لإقدامه علي فعل هذا الشئ المشين فهو لم يقم بضړب امرأه من قبل طوال حياته ابت
غمغم بصرامه وهو يشدد
من